مقالات -
صفحة الدكتور/ محمد فتحي راشد الحريري
|
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS
|
الأربعاء, 11 يناير 2017 08:52 |
( المقامة القبقابيّـــة نموذجــــا ً ) هي فنٌ من الفنون اللغويّة في الأدب العربيّ، والتي تهتم بنقل قصةٍ عن شيءٍ ما، وتعرف أيضاً بأنها نصٌ نثري يجمع بين فن الكتابة والشعر، وتشبه القصة القصيرة في أسلوب صياغتِها،
ولكنها تختلف عنها بأنها تتميز ببلاغةٍ لغويةٍ في المفردات، والجُمل المستخدمة فيها، وغالباً ما ترتبط المقامات بقصصٍ خياليةٍ من نسجِ كاتبها. يُعتَبر فنّ المقامة من الفنون العربية القديمة، والذي استخدم في المجالس الأدبية، والتي تهتم برواية النوادر، والقصص الفكاهيّة، وأيضاً احتوى نصها على العديد من الفوائد اللغوية،
|
أقرأ التفاصيل ..
|
مقالات -
صفحة الدكتور/ محمد فتحي راشد الحريري
|
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS
|
الأحد, 08 يناير 2017 09:36 |
حلقة من الجذور ترد كلمة الفاردة في تراثنا البدوي بمعنى موكب العروس ، وموكب العروس له نكهــة خاصة ، لا سيَّما إذا كانت العروس من قرية غير قرية زوجها الذي تُزَفُّ إليه ، حيث تُزفُّ إليه في
الهودج ، وهو محمل (كرنفالي) مثل محفّة مزيّنـــــــة ومزخرفة، تتسع عادة للعروس ووصيفتها، وهي إحدى أخواتهـــا أو جاراتها أو أو قريباتهــا . وللهودج شق تشاهد الفتاتان من خلاله أحداث العرس ( الزفّـة) ، وهي أحداث تستحق المشاهدة لما فيها من مجريات ممتعة ومبهجة سارّة ، كالدبكة والأهازيج وحركات الرقص الموقَّـع، وضرب الدف والطبل وسباق الخيل المسمى آنذاك بـ(الصابية) ، |
أقرأ التفاصيل ..
|