صوت الجنوب
10-03-2005, 12:03 PM
واحدة من فضائح بيع ونهب الأراضي والمؤسسات الجنوبية في عدن والحج
من قبل ولصالح المتنفذين في نظام دولة الاحتلال
بالتسابق مع الزمن يقوم المتنفذين في نظام دولة الاحتلال في بيع ونهب الأراضي والمؤسسات والممتلكات الجنوبية لصالحهم الشخصي وحرمان أصحابها الحقيقيين أبناء الجنوب منها .
و نورد هنا واحدة من هذه الفضائح في كلاً من عدن ولحج الجنوبية حسب الأتي:
1 – في مدينة عدن:
- بيع مصنع الثورة للصناعات الحديدية
- بيع مصنع أوسان للبسكويت و الحلويات
- بيع المؤسسة العامة للصناعات النسيجية
- بيع المخبز الآلي المركزي
- منح الشيخان العسكريان محمد حسن هادي السودي ومحمد علي مزيد الكول من المتنفذين في نظام دولة الاحتلال قطعة ارض في عدن مساحتها 37500 متر مربع وفي منطقة مكتظة بسكان الصفيح وبأسا الجنوب في عدن دون أن يحصل السكان في المنطقة المجاورة من أبناء عدن على قطعة أرض بسيطة لبناء مسكن لائق لهم
2– في منطقة العند مديرية المسيمير محافظة لحج:
المتنفذين في أجهزة دولة الاحتلال يستولون بالقوة على أراضي المواطنين في منطقة العند مديرية المسيمير وتمتد من دكيم مروراً في مثلث المسيمير والملاح وحتى جول مدرم وتقدر ب15 كيلو متر مربع.
للتفاصيل لاحظ ما نشر في الصحوة نت:
20/10/2004
في رسالة وجهتها لرئيس الجمهورية..الأحزاب السياسية في لحج تطالب بالتدخل العاجل لوقف السطو المنظم على أراضي المسيمير
الصحوة نت ـ لحج ـ غالب السميعي
وجهت الأحزاب السياسية في مديرية المسيمير رسالة إلى رئيس الجمهورية طالبته فيها بالتدخل العاجل لوقف ما أسمته بالأقطاعات والسطو المنظم والمسنود للأرض التابعة للمديرية ، وذكرت الرسالة المطولة " تحتفظ الصحوة نت بصورة منها " بدور أبناء " الحوا شب" في قيام ثورة 14 أكتوبر 1963م التي نعيش عيدها الـ 41 وأكدت أن الأرض التي سطى عليها عدد من المتنفذين المسنودين تبدأ من حدود منطقة نوبة دُكيم مروراً بمثلث المسيمير ـ الملاح ـ حتى منطقة جول مدرام وان المساحة تقدر بـ 15 كيلو متر مربع ، بدعم ومساندة المتنفذين من ضعفاء النفوس في أجهزة الدولة . " العسكرية والأمنية ـ بحسب الرسالة . وأفادت الرسالة بأن ما يحدث من سطو هو فساد و إفساد وتحد صارخ لسلطات الدولة وهيبتها وسيادتها على الممتلكات الخاصة وخروج عن الثوابت والدستور والقوانين النافذة ، ومخالفة لكل الأخلاق والقيم ، و استفزاز لمشاعر أبناء الحواشب .
وأكدت رسالة الأحزاب بان السطو يمارس يومياً وتحت حراسة حماة القانون ومباركة من عدد من الفاسدين و المتنفذين المتوغلين في الفساد والذين لا يروق لهم الإصلاح الذي تشهده البلاد ! وأضافت الرسالة أن لدى الأحزاب ملفاً كاملاً موثقاً يثبت تورط عدد من المتنفذين في السطو على الأراضي المذكورة
من قبل ولصالح المتنفذين في نظام دولة الاحتلال
بالتسابق مع الزمن يقوم المتنفذين في نظام دولة الاحتلال في بيع ونهب الأراضي والمؤسسات والممتلكات الجنوبية لصالحهم الشخصي وحرمان أصحابها الحقيقيين أبناء الجنوب منها .
و نورد هنا واحدة من هذه الفضائح في كلاً من عدن ولحج الجنوبية حسب الأتي:
1 – في مدينة عدن:
- بيع مصنع الثورة للصناعات الحديدية
- بيع مصنع أوسان للبسكويت و الحلويات
- بيع المؤسسة العامة للصناعات النسيجية
- بيع المخبز الآلي المركزي
- منح الشيخان العسكريان محمد حسن هادي السودي ومحمد علي مزيد الكول من المتنفذين في نظام دولة الاحتلال قطعة ارض في عدن مساحتها 37500 متر مربع وفي منطقة مكتظة بسكان الصفيح وبأسا الجنوب في عدن دون أن يحصل السكان في المنطقة المجاورة من أبناء عدن على قطعة أرض بسيطة لبناء مسكن لائق لهم
2– في منطقة العند مديرية المسيمير محافظة لحج:
المتنفذين في أجهزة دولة الاحتلال يستولون بالقوة على أراضي المواطنين في منطقة العند مديرية المسيمير وتمتد من دكيم مروراً في مثلث المسيمير والملاح وحتى جول مدرم وتقدر ب15 كيلو متر مربع.
للتفاصيل لاحظ ما نشر في الصحوة نت:
20/10/2004
في رسالة وجهتها لرئيس الجمهورية..الأحزاب السياسية في لحج تطالب بالتدخل العاجل لوقف السطو المنظم على أراضي المسيمير
الصحوة نت ـ لحج ـ غالب السميعي
وجهت الأحزاب السياسية في مديرية المسيمير رسالة إلى رئيس الجمهورية طالبته فيها بالتدخل العاجل لوقف ما أسمته بالأقطاعات والسطو المنظم والمسنود للأرض التابعة للمديرية ، وذكرت الرسالة المطولة " تحتفظ الصحوة نت بصورة منها " بدور أبناء " الحوا شب" في قيام ثورة 14 أكتوبر 1963م التي نعيش عيدها الـ 41 وأكدت أن الأرض التي سطى عليها عدد من المتنفذين المسنودين تبدأ من حدود منطقة نوبة دُكيم مروراً بمثلث المسيمير ـ الملاح ـ حتى منطقة جول مدرام وان المساحة تقدر بـ 15 كيلو متر مربع ، بدعم ومساندة المتنفذين من ضعفاء النفوس في أجهزة الدولة . " العسكرية والأمنية ـ بحسب الرسالة . وأفادت الرسالة بأن ما يحدث من سطو هو فساد و إفساد وتحد صارخ لسلطات الدولة وهيبتها وسيادتها على الممتلكات الخاصة وخروج عن الثوابت والدستور والقوانين النافذة ، ومخالفة لكل الأخلاق والقيم ، و استفزاز لمشاعر أبناء الحواشب .
وأكدت رسالة الأحزاب بان السطو يمارس يومياً وتحت حراسة حماة القانون ومباركة من عدد من الفاسدين و المتنفذين المتوغلين في الفساد والذين لا يروق لهم الإصلاح الذي تشهده البلاد ! وأضافت الرسالة أن لدى الأحزاب ملفاً كاملاً موثقاً يثبت تورط عدد من المتنفذين في السطو على الأراضي المذكورة