المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يحكى أن علي صالح


gamal
04-16-2008, 11:31 AM
يحكى أن على عبدالله صالح بعد عام أربعة وتسعين أنه اصطحب مرة ضيفه ومعه كبار المسؤولين وبعض أعيان ومشايخ الجنوب العربي بعد أحتلالها لزيارة صحاري الجنوب العربي الشاسعة الغنية بالنفط والغاز وأيضآ ليمارس علي صالح هوايته في الصيد، وليبين مهاراته العالية في ذلك، وتقول النكتة، إن وزير الإعلام أمضى أكثر من ساعة، وهو يتحدث للضيوف عن مهارة الرئيس اليمني في الصيد، ومن إنه لم يخطئ ولا مرة واحدة في حياته، ولن يحدث مثل ذلك على الإطلاق، والذي مايعجبهه يشرب من البحر المهم ، سدد علي صالح بندقيته صوب أحد الطيور التي حلقت على مقربة منه، وانطلقت رصاصاته دون أن يسقط الطير، فأطلق وزير إعلام علي صالح تصريحه الفوري قائلاً: لأول مرة بالتاريخ يواصل طير رحلته في الطيران وهو مقتول! هههههههههههههههههههههههههه



وقد ترددت نكتة في الجمهورية العربية اليمنية تقول: إن القيادة استدعت عدداً من صانعي الأحذية العالميين، من أجل تفصيل حذاء للرئيس علي صالح... وهنا سارع إسكافي إلى القول بأنه على استعداد لتفصيل الحذاء، وفق المواصفات المطلوبة ودون الحاجة إلى أخذ مقاسات قدم الرئيس، وأنه مستعد لدفع حياته إذا ما أخفق في هذا الرهان. وبعد وقت قصير، عاد إليهم ومعه الحذاء المطلوب، وقد دهش المسؤولون حين وجدوا أن الحذاء على المقاس تماماً.. ولأجل حل اللغز قالوا إنهم لن يعطوه الأجر، حتى يكشف لهم كيف عرف مقاس قدم الرئيس وبدون قياس. فقال على الفور: وكيف لا نحفظ مقاس قدمه، وهي فوق رقابنا منذ أكثر من ثلاثين سنة! ههههههههههه:haha:

قندهار
04-16-2008, 11:53 AM
اشكرك اخي وهذه الابيات مقاربة للتوقيع اعلاه


وعيشتي مابين أسوداً ولـو مانـي رئيـس
(خير من كوني رئيساً على شلقـة تيـوس)
وليس عيباً إن خدعني بمكـره كـل هيـس
لان مايفهـم بمكـر الهيـوس الا الهيـوس


يحكى ان علي عبدالله وهذه حقيقة وليست نكته وقد اخبرني بها احد زملائي في العمل
يقول والذمة على الراوي وانا لا اشك في صدقه ان اخوة كان سائق عند علي عبدالله صالح حين كان علي قائد لاحد الالوية فتم ترقيته في حينها .
فمن باب المجاملة والمدح من السائق للقائد قاله له بعد الترقية مباشرة ( ان شاء الله تصبح رئيس البلاد) فضحك علي عبدالله وقال ( هيا قل ماهكذا خربت ) وبعد فترة ليست بالبعيدة تم لعلي ما تمناه السائق وتم للشعب ما تمناه علي ياسبحان الله والمصدر موجود واخوه موجود الى يومنا هذا.