المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : برعاية أجهزة أمنية تم تأسيس منظمة غير حكومية لمواجهة مايوصف بالإستقواء بالخارج أو مما


aden
01-10-2006, 12:10 AM
ستستخدم الجاليات لمعارضة معارضة الخارج، وتكافح مواقع الإنترنت، و المستقويين بجهات خارجية

نيوزيمن – خاص:


برعاية أجهزة أمنية تم تأسيس منظمة غير حكومية لمواجهة مايوصف بالإستقواء بالخارج أو ممارسة المعارضة من خارج الوطن.
وحسب الوثائق الأولية لـ(المنظمة اليمنية لمناهضة الإستقواء بالخارج) -والتي حصل (نيوزيمن) على نسخة منها- فإن العضوية المفتوحة في المنظمة تستهدف حشد المجتمع لمواجهة "ما يتم طرحه من تشويه ومسخ للمفاهيم والثوابت العامة تحت ذريعة وشعار (الحرية والديمقراطية)".
وقال النظام الداخلي للمنظمة أنه "انطلاقاً مما تشهده الساحة الوطنية والإقليمية والدولية من متغيرات إستراتيجية ذات أبعاد (سياسية واقتصادية، فكرية، ثقافية، واجتماعية), أفرزت توجهات تسلطية لقوى خارجية تسعى إلى تحقيق أهداف ومصالح غير مشروعة في الشرق الأوسط وخصوصاً على الساحة العربية من خلال التدخل في الشئون الداخلية للدول وانتهاك لسيادتها ممهدة لتدخلها السافر بالتعبئة الفكرية والتسويق الإعلامي للأفكار الصهيونية المادية المناقضة لمعتقداتنا وللأخلاق العامة وللثوابت الوطنية والقومية".
واعتبرت المنظمة أن هذه الظروف هيأت لـ"ظهور بعض الشخصيات والكيانات غير الأمينة على أوطانها والذين تعارضت مصالحهم الشخصية مع المصالح الوطنية العليا".
معتبرة أن ذلك يتظافر لاستهداف "التهيئة النفسية والفكرية للشعوب والأمم لتقبل كل ما يتم طرحه من تشويه ومسخ للمفاهيم والثوابت العامة تحت ذريعة وشعار (الحرية والديمقراطية) مما هيأ ظهور بعض الشخصيات والكيانات غير الأمينة على أوطانها والذين تعارضت مصالحهم الشخصية مع المصالح الوطنية العليا, مضيفةً "ولم يجدوا سبيلاً لتحقيق مصالحهم بعد أن واجهوا رفضاً شعبياً إلا الاستقواء بالخارج مالياً وإعلامياً لزرع الفتن وتفريق الصفوف من خلال نشرهم للفكر الطائفي المناطقي على مستوى الساحة المحلية أو خالعين على أنفسهم رداء أسموه المعارضة في الخارج وجعلوا من أنفسهم واجهة يتم من خلفها تنفيذ المصالح الخارجية والتي يصعب تنفيذها دون قناع فأصبحوا أداة تستخدم لإضعاف وتفكيك الساحة الداخلية وتحييد أي توجه وطني شريف".
وتابعت "وهذا كله ظهر من خلال ما تم طرحه من قبل هذه الأقنعة المستقوية بالخارج والذي لا يحمل في طياته إلا الإسفاف والمتاجرة بالوطن متعدين على كل الثوابت الوطنية مما يدق أجراس الخطر لدى كل وطني غيور مستقرئ للتاريخ والأحداث خاصة وأن بلادنا يتوفر فيها المناخ الديمقراطي الذي يكفل حرية الرأي والتعبير".
وأوضحت وثائق التأسيس أنه شعوراً بالمسئولية "توجب معه المشاركة والإسهام في التصدي لمثل هذا الإستقواء غير المحمود عن طريق نشر الوعي ومجابهة الفكرة بالفكرة وكانت فكرة إنشاء منظمة مدنية باسم (المنظمة اليمنية لمناهضة الإستقواء بالخارج ضد الوطن) هي وليدة توافق المخاوف على مستقبل الوطن أرضاً وإنساناَ"ً.
وحددت اللجنة التحضيرية الأهداف التي ستسعى لها المنظمة في مقدمتها "توضيح ما تتمتع به بلادنا من نظام دستوري ديمقراطي يضمن حرية التعبير كنموذج تفخر به بلادنا أمام العالم بما لا يدع حاجة أو مسوغاً وطنياً للإدعاء بأحقية المعارضة من الخارج, وكشف حقائق الأصوات والتحركات التي تدعي المعارضة في الخارج والتي تعمل بدعم خارجي للإساءة للوطن أرضاً وإنساناً, وتوعية المواطنين بمخاطر الاستقواء بالخارج وما يوفره من بينة خصبة لتحقيق أهداف القوى المعادية للوطن والساعية إلى زعزعة الوحدة الداخلية كمقدمة للسيطرة وانتهاك السيادة الوطنية".
4وأشارت إلى أهداف أخرى ستعمل من أجلها المنظمة تتمثل في "توعية المواطنين بعدم التعامل مع أي تحركات أجنبية أو محلية مستقوية وممولة من الخارج بطرق مخالفة للقوانين والأعراف الدولية تحت أي مسمى أو صفة مباشرة أو غير مباشرة على المدى القريب أو البعيد, وتكوين رأي شعبي وجماهيري واجتماعي بمخاطر الاستقواء بالخارج وتوضيح الدور التآمري للقوى التي تعطي نفسها مسميات معارضة في الخارج وكيف تعمل على الإساءة للوطن, والعمل على كشف أي محاولات تهدف إلى الإساءة بالوطن من قبل أي قوى في الخارج وتغيير تلك الصورة وخصوصاً بين أفراد الجاليات اليمنية في الخارج".
وترى اللجنة التحضيرية لمنظمة مناهضة الإستقواء بالخارج أنها ستحقق ذلك عبر"إصدار صحيفة توعوية نصف شهرية تهدف إلى نشر وإشاعة الوعي بمختلف الجوانب وبما يترجم أهداف المنظمة, وإصدار الأدبيات من منشورات وكتيبات والتي من شأنها أن تعمل على تحقيق أهداف المنظمة وبما يوضح ما حققته الوحدة اليمنية المباركة من إنجازات سياسية وتنموية شملت كل أرجاء الوطن, وإعداد الدراسات والبحوث التي توضح عواقب الإستقواء بالخارج بمختلف أنواعه السياسي والفكري والثقافي, طبع وتوزيع الملصقات التوعوية التي توضح مخاطر الإستقواء".
وإلى جانب إقامة الندوات والمؤتمرات وورش العمل فإنه سيكون للمنظمة منتدى على شبكة الانترنت لنشر الدراسات والبحوث التي توضح عواقب الاستقواء بالخارج وإدارة الحوار, وأيضاً
التنسيق مع الجاليات اليمنية في الخارج لترتيب إقامة فعاليات بين أفراد الجاليات بما يعزز الروابط بين المغتربين والوطن وكشف مخططات كافة القوى التي تعمل في الخارج ضد الوطن.
07-01-2006

aden
01-10-2006, 12:15 AM
الكاتب شمسان عدن

محاكمة باعوم

--------------------------------------------------------------------------------

نشرت صحيفة 22 مايو المؤتمريه الصادره في عدن بتاريخ 5يناير2006 في صفحتها الاولى خبر بعنوان( اربعون الف من ابنا عدن يطالبون بمحاكمة باعوم)
واوردت الصحيفه بأن اكثرمن 39445من ابنا عدن وجهو مذكره للقضا ء لمسائلة باعوم كونه اصدر منشورا يسئ الى الواقع الوحدوي وكونه قام باعمال اجراميه ضد ابن شعب الجنوب وحظرموت بعد الاستقلال وغيرها من الاخبار والوقائع الهابطه التي يحتفظ بها مطبخ الحاكم وينتجها لتشويه تاريخ الجنوب
لانعلم من اين جاؤا هؤلا 40000 شخص وكيف حصلت السلطه على توقيعاتهم والى اي جهه بالقضا ولكن يتضح ان الحاكم يخاطب نفسه
وهذا الخطه الهزيله التي تتضح ورائها شي اخر من الدفع الاعلامي والتحريض ليس ضد باعوم فقط ولكن ضد الجنوب وهذ استمرار لمسلسل مرسوم وتحريضي تم اعداده ويتم تنفيذه اعلااميا داخليا وخارجيا وهذا ما ينشر حلقاته بموقع التغييرنت الاخباري تحت عنوان من دفاتر الاجرام والتعذيب بحلقات مستمره
وتقسيم الجنوب الى حقول جرائم ومناطق في مختلف الكتابات كلا والمهمه المكلف بها بمنطقته والدور الموكل اليه
وهذه السياسات ماهي الامقدمات لاعمال تصفويه لمن تبقى من قيادات جنوبيه وطنيه معارضه واغتيالها تحت حجة هذه المسميات والحجج الوهميه

تاج عدن
01-12-2006, 07:16 PM
لن تقف امامنا اي قوة ولن يتوقف القطار الجنوبي فقد اقسمنا بتقديم ارواحنا .
ولن تنفعهم عناصرهم الدين ارسلوهم بجوازات مهمة خاصة وهم بالتحديد من الفرقة فكما استطاع علي كاتوشا شراء دممهم فالاخرين قادرين على شراء نفس هده الدمم .

شعيفان
01-12-2006, 07:31 PM
ستستخدم الجاليات لمعارضة معارضة الخارج، وتكافح مواقع الإنترنت، و المستقويين بجهات خارجية

نيوزيمن – خاص:


برعاية أجهزة أمنية تم تأسيس منظمة غير حكومية لمواجهة مايوصف بالإستقواء بالخارج أو ممارسة المعارضة من خارج الوطن.
وحسب الوثائق الأولية لـ(المنظمة اليمنية لمناهضة الإستقواء بالخارج) -والتي حصل (نيوزيمن) على نسخة منها- فإن العضوية المفتوحة في المنظمة تستهدف حشد المجتمع لمواجهة "ما يتم طرحه من تشويه ومسخ للمفاهيم والثوابت العامة تحت ذريعة وشعار (الحرية والديمقراطية)".
وقال النظام الداخلي للمنظمة أنه "انطلاقاً مما تشهده الساحة الوطنية والإقليمية والدولية من متغيرات إستراتيجية ذات أبعاد (سياسية واقتصادية، فكرية، ثقافية، واجتماعية), أفرزت توجهات تسلطية لقوى خارجية تسعى إلى تحقيق أهداف ومصالح غير مشروعة في الشرق الأوسط وخصوصاً على الساحة العربية من خلال التدخل في الشئون الداخلية للدول وانتهاك لسيادتها ممهدة لتدخلها السافر بالتعبئة الفكرية والتسويق الإعلامي للأفكار الصهيونية المادية المناقضة لمعتقداتنا وللأخلاق العامة وللثوابت الوطنية والقومية".
واعتبرت المنظمة أن هذه الظروف هيأت لـ"ظهور بعض الشخصيات والكيانات غير الأمينة على أوطانها والذين تعارضت مصالحهم الشخصية مع المصالح الوطنية العليا".
معتبرة أن ذلك يتظافر لاستهداف "التهيئة النفسية والفكرية للشعوب والأمم لتقبل كل ما يتم طرحه من تشويه ومسخ للمفاهيم والثوابت العامة تحت ذريعة وشعار (الحرية والديمقراطية) مما هيأ ظهور بعض الشخصيات والكيانات غير الأمينة على أوطانها والذين تعارضت مصالحهم الشخصية مع المصالح الوطنية العليا, مضيفةً "ولم يجدوا سبيلاً لتحقيق مصالحهم بعد أن واجهوا رفضاً شعبياً إلا الاستقواء بالخارج مالياً وإعلامياً لزرع الفتن وتفريق الصفوف من خلال نشرهم للفكر الطائفي المناطقي على مستوى الساحة المحلية أو خالعين على أنفسهم رداء أسموه المعارضة في الخارج وجعلوا من أنفسهم واجهة يتم من خلفها تنفيذ المصالح الخارجية والتي يصعب تنفيذها دون قناع فأصبحوا أداة تستخدم لإضعاف وتفكيك الساحة الداخلية وتحييد أي توجه وطني شريف".
وتابعت "وهذا كله ظهر من خلال ما تم طرحه من قبل هذه الأقنعة المستقوية بالخارج والذي لا يحمل في طياته إلا الإسفاف والمتاجرة بالوطن متعدين على كل الثوابت الوطنية مما يدق أجراس الخطر لدى كل وطني غيور مستقرئ للتاريخ والأحداث خاصة وأن بلادنا يتوفر فيها المناخ الديمقراطي الذي يكفل حرية الرأي والتعبير".
وأوضحت وثائق التأسيس أنه شعوراً بالمسئولية "توجب معه المشاركة والإسهام في التصدي لمثل هذا الإستقواء غير المحمود عن طريق نشر الوعي ومجابهة الفكرة بالفكرة وكانت فكرة إنشاء منظمة مدنية باسم (المنظمة اليمنية لمناهضة الإستقواء بالخارج ضد الوطن) هي وليدة توافق المخاوف على مستقبل الوطن أرضاً وإنساناَ"ً.
وحددت اللجنة التحضيرية الأهداف التي ستسعى لها المنظمة في مقدمتها "توضيح ما تتمتع به بلادنا من نظام دستوري ديمقراطي يضمن حرية التعبير كنموذج تفخر به بلادنا أمام العالم بما لا يدع حاجة أو مسوغاً وطنياً للإدعاء بأحقية المعارضة من الخارج, وكشف حقائق الأصوات والتحركات التي تدعي المعارضة في الخارج والتي تعمل بدعم خارجي للإساءة للوطن أرضاً وإنساناً, وتوعية المواطنين بمخاطر الاستقواء بالخارج وما يوفره من بينة خصبة لتحقيق أهداف القوى المعادية للوطن والساعية إلى زعزعة الوحدة الداخلية كمقدمة للسيطرة وانتهاك السيادة الوطنية".
4وأشارت إلى أهداف أخرى ستعمل من أجلها المنظمة تتمثل في "توعية المواطنين بعدم التعامل مع أي تحركات أجنبية أو محلية مستقوية وممولة من الخارج بطرق مخالفة للقوانين والأعراف الدولية تحت أي مسمى أو صفة مباشرة أو غير مباشرة على المدى القريب أو البعيد, وتكوين رأي شعبي وجماهيري واجتماعي بمخاطر الاستقواء بالخارج وتوضيح الدور التآمري للقوى التي تعطي نفسها مسميات معارضة في الخارج وكيف تعمل على الإساءة للوطن, والعمل على كشف أي محاولات تهدف إلى الإساءة بالوطن من قبل أي قوى في الخارج وتغيير تلك الصورة وخصوصاً بين أفراد الجاليات اليمنية في الخارج".
وترى اللجنة التحضيرية لمنظمة مناهضة الإستقواء بالخارج أنها ستحقق ذلك عبر"إصدار صحيفة توعوية نصف شهرية تهدف إلى نشر وإشاعة الوعي بمختلف الجوانب وبما يترجم أهداف المنظمة, وإصدار الأدبيات من منشورات وكتيبات والتي من شأنها أن تعمل على تحقيق أهداف المنظمة وبما يوضح ما حققته الوحدة اليمنية المباركة من إنجازات سياسية وتنموية شملت كل أرجاء الوطن, وإعداد الدراسات والبحوث التي توضح عواقب الإستقواء بالخارج بمختلف أنواعه السياسي والفكري والثقافي, طبع وتوزيع الملصقات التوعوية التي توضح مخاطر الإستقواء".
وإلى جانب إقامة الندوات والمؤتمرات وورش العمل فإنه سيكون للمنظمة منتدى على شبكة الانترنت لنشر الدراسات والبحوث التي توضح عواقب الاستقواء بالخارج وإدارة الحوار, وأيضاً
التنسيق مع الجاليات اليمنية في الخارج لترتيب إقامة فعاليات بين أفراد الجاليات بما يعزز الروابط بين المغتربين والوطن وكشف مخططات كافة القوى التي تعمل في الخارج ضد الوطن.
07-01-2006




هذه الفزعة تظهر بوضوح أمرين اثنين :

الأول: ان انبطاحة صالح للخارج لم تعد مجدية وتدخلهم بات وشيكاً ولهذا فهو يسعي لكسب الرأي العام العالمي زرواً وبهتاناً لخسارته لرأي النخبة في الدول العظمى ولنا ان نتوقع فشله في هذا بمقابل الآلة الإعلامية الضخمة للدول العظمى

الثاني : ان مسألة تدخل الخارج يوجد لها مايبررها فعلاً اذ لولا ذلك لما وجد الغرب مسوغاً لتدخله في الشؤون الداخلية