د0 الشبواني
12-24-2008, 08:47 PM
الجمعية الجغرافية الكويتية تناقش اليوم الإعصار المداري في حضرموت
[12/23/2008] ? : - يمنات- متابعات
صرح عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الاجتماعية بالجمعية الجغرافية الكويتية حامد الإبراهيم بأن الجمعية تسعى إلى استغلال أنشطتها العلمية والاجتماعية لطرح كل ما هو جديد في ميادين البحث الجغرافي والموضوعات الحيوية التي تهم المجتمع.
وقال: «تستضيف الجمعية الجغرافية في ملتقاها الاجتماعي مساء غد الأربعاء في مقر الجمعية بمنطقة القادسية، أحد المختصين في جغرافية المناخ من قسم الجغرافيا بجامعة الكويت وممثلا عن جمعية الهلال الأحمر الكويتي وممثلا عن سفارة الجمهورية اليمنية للحديث عن موضوع «الإعصار المداري في حضرموت».
وأضاف: «إن هذا الموضوع هو من الموضوعات الحيوية على المستوى العربي وتداعت المؤسسات الرسمية والخاصة والخيرية في كثير من البلدان العربية إلى بذل جهود أكثر كثافة في مواجهة الكارثة الطبيعية التي ألقت بظلالها القاتمة على مناطق شرق وجنوب اليمن، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في ارتفاع منسوب المياه وفيضانات أدت إلى هدم المباني وتشرد الآلاف كما دمرت البنية التحتية، ففي محافظة حضرموت دمر أكثر من خمسمئة منزل وأصبح الناس بلا مأوى وهناك عشرات الضحايا وعشرات المفقودين في الفيضانات التي اجتاحت محافظتي حضرموت والمهرة، وسيرت جمعيات خيرية كويتية قوافل الإغاثة محملة بمواد تموينية وأغطية وأدوية».
[12/23/2008] ? : - يمنات- متابعات
صرح عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الاجتماعية بالجمعية الجغرافية الكويتية حامد الإبراهيم بأن الجمعية تسعى إلى استغلال أنشطتها العلمية والاجتماعية لطرح كل ما هو جديد في ميادين البحث الجغرافي والموضوعات الحيوية التي تهم المجتمع.
وقال: «تستضيف الجمعية الجغرافية في ملتقاها الاجتماعي مساء غد الأربعاء في مقر الجمعية بمنطقة القادسية، أحد المختصين في جغرافية المناخ من قسم الجغرافيا بجامعة الكويت وممثلا عن جمعية الهلال الأحمر الكويتي وممثلا عن سفارة الجمهورية اليمنية للحديث عن موضوع «الإعصار المداري في حضرموت».
وأضاف: «إن هذا الموضوع هو من الموضوعات الحيوية على المستوى العربي وتداعت المؤسسات الرسمية والخاصة والخيرية في كثير من البلدان العربية إلى بذل جهود أكثر كثافة في مواجهة الكارثة الطبيعية التي ألقت بظلالها القاتمة على مناطق شرق وجنوب اليمن، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في ارتفاع منسوب المياه وفيضانات أدت إلى هدم المباني وتشرد الآلاف كما دمرت البنية التحتية، ففي محافظة حضرموت دمر أكثر من خمسمئة منزل وأصبح الناس بلا مأوى وهناك عشرات الضحايا وعشرات المفقودين في الفيضانات التي اجتاحت محافظتي حضرموت والمهرة، وسيرت جمعيات خيرية كويتية قوافل الإغاثة محملة بمواد تموينية وأغطية وأدوية».