مشعل الثورة
05-25-2009, 08:47 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) صنعاء – لندن " عدن برس " خاص : 25 – 5 – 2009 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]
حذرت مصادر سياسية في صنعاء من احتمال إقدام نظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح تدبير فتنة لإشعال الحرائق ، وحسب المصادر فأن أجهزة الرئاسة اليمنية قد تلقت الأوامر بإحياء قضية بن عاطف جابر اليافعي مع الشيخ حميد الأحمر وتحريض العناصر القبلية في حاشد ويافع بالإغواء والدس للتربص ببعضهما وصولا لارتكاب جرائم قتل مرسومة تتصدرها خطة لتصفية الشيخ حميد الأحمر ، وبالتالي إغراق القبائل من الجانبين في برك من الدماء حتى يحقق نظام الغدر والأحقاد أحلامه في تصفية الشيخ حميد الأحمر وإشغال يافع وحاشد والجنوب والشمال في حروب تقضي على الحرث والنسل .
وأكدت المصادر بأن النظام في اليمن متمرس على هذا على مدى ثلاثين عاما ، ومن المحتمل إقدامه على تنفيذ جريمة جديدة ، وحسب المصادر فأن هناك ما يلوح في الأفق ما يحمل في جنباته بذور فتنة نائمة يلعن الله من يوقظها.
وأضافت المصادر بأن الحراك السلمي في المحافظات الجنوبية يتعاظم شأنه ويقوى عوده في جبال يافع وردفان وشبوة والضالع وأودية أبين وحضرموت ، ويزداد تنظيما مما يقلق نظام علي عبد الله صالح ويدفع به على طريق الإرهاب وإشعال الحرائق وزرع الفتن التي يحترفها لإشغال القوى الشريفة ببعضها البعض عوضا عن تلبية حق الأمة المشروع في التنمية الدائمة والقضاء على الفساد ومحاكمة المفسدين.
وقالت المصادر منبهة بأنه وجب التنبيه والتحذير والدعوة للحذر والتفاهم والتصدي لإفشال عناصر الفتنة وهي في المهد.
حذرت مصادر سياسية في صنعاء من احتمال إقدام نظام الرئيس اليمني علي عبدالله صالح تدبير فتنة لإشعال الحرائق ، وحسب المصادر فأن أجهزة الرئاسة اليمنية قد تلقت الأوامر بإحياء قضية بن عاطف جابر اليافعي مع الشيخ حميد الأحمر وتحريض العناصر القبلية في حاشد ويافع بالإغواء والدس للتربص ببعضهما وصولا لارتكاب جرائم قتل مرسومة تتصدرها خطة لتصفية الشيخ حميد الأحمر ، وبالتالي إغراق القبائل من الجانبين في برك من الدماء حتى يحقق نظام الغدر والأحقاد أحلامه في تصفية الشيخ حميد الأحمر وإشغال يافع وحاشد والجنوب والشمال في حروب تقضي على الحرث والنسل .
وأكدت المصادر بأن النظام في اليمن متمرس على هذا على مدى ثلاثين عاما ، ومن المحتمل إقدامه على تنفيذ جريمة جديدة ، وحسب المصادر فأن هناك ما يلوح في الأفق ما يحمل في جنباته بذور فتنة نائمة يلعن الله من يوقظها.
وأضافت المصادر بأن الحراك السلمي في المحافظات الجنوبية يتعاظم شأنه ويقوى عوده في جبال يافع وردفان وشبوة والضالع وأودية أبين وحضرموت ، ويزداد تنظيما مما يقلق نظام علي عبد الله صالح ويدفع به على طريق الإرهاب وإشعال الحرائق وزرع الفتن التي يحترفها لإشغال القوى الشريفة ببعضها البعض عوضا عن تلبية حق الأمة المشروع في التنمية الدائمة والقضاء على الفساد ومحاكمة المفسدين.
وقالت المصادر منبهة بأنه وجب التنبيه والتحذير والدعوة للحذر والتفاهم والتصدي لإفشال عناصر الفتنة وهي في المهد.