حضرمي جدآوي
05-26-2009, 01:27 AM
عادل الأحمدي ,,, ... ///
الكآتب اليمني, صآحب موقع "نشوآن نيوز" الإخبآري اليمني , يضع تصورهـ حول الحل المنآسب لبقآء الوحدهـ والحفآظ عليهآ قآئلآ :-
: الحل الممكن لبقاء الوحدة..
أن ينزل الرشد فجأة على الأطراف الوحدوية المؤثرة في صنعاء وباقي أرجاء اليمن، بحيث يتم حشد كافة القدرات السياسية والاجتماعية والمالية والأمنية والعلمائية والدبلوماسية والقضائية والإعلامية والتربوية، ضمن أداء متناغم الإيقاع شديد الهبوب، بحيث يأتي تظافر مثل هذه الجهود كعاصفة هائلة تطفئ وإلى الأبد فتيل الانفصال.
ولن يتاح لمثل هذا الحشد النجاح إلا بالحجر المحكم على الطابور الخامس، أو من سماهم الرئيس علي عبدالله صالح في خطابه بـ"العرضي" قبل أيام بالمندسين. وحتى الأطفال في صنعاء يعرفون بأن المقصود هم بقايا الإمامة وأصابع إيران ومخلفات الإنجليز.. ولابد أن يحدث القتل في اليمن، ونضحي بثلاثمائة ألف انفصالي مقابل أن يعيش 27 مليون نسمة حياة كريمة لا يهددها الأوغاد..
مواجهة اليمن مع أي مشروع للتقسيم هي مسألة حياة أو موت، بسبب تركز الثروة في مناطق المشروع الانفصالي، وهي مشكلة شبيهة بحالة روسيا مع الشيشان.. ووفقاً لكل ما سبق، لا يعد شعار الوحدة أو الموت اعتباطياً أو تعبوياً أو تخويفياً.. إذا كان ثلاثمائة ألف أو أربعمائة ألف انفصالي في الجنوب.. يريدون أن يعيشون وحدهم في منتهى الرفاهية، فهذا مستحيل.. وفي أسوأ الظروف وبعد ذهاب الملايين من الأرواح بمستطاع المجموع السكاني الفقير المحشور في جبال الغرب أن يصبح قوياً في فترة قياسية.. ليشن الحرب والوحدة من جديد، أو تقوى الدولة المنفصلة وتسعى لضم باقي الأطراف.. هذا قدر الشعب الواحد.
ولابد أن يحدث القتل في اليمن، ونضحي بثلاثمائة ألف انفصالي
المصدر / [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] E1%DE%CA%E1+%DD%ED+%C7%E1%ED%E3%E4%A1+%E6%E4%D6%CD %ED+%C8%CB%E1%C7%CB%E3%C7%C6%C9+%C3%E1%DD+%C7%E4%D D%D5%C7%E1%ED
هذهـ حقيقتهم
هذآ هو الوجه الحقيقي القبيح لهم
لآيمكن أن نطلق وصف حقيقي لهم
فمهمآ قلنآ ومهمآ وصفنآ نبقى عآجزين عن أدق الوصوف لهم
إنهم / قتلة / سفآحون / مجرمون / مصآصون دمآء / إرهآبيون / طوآغيت وجبروت / كهنوتية /
دمويون / سفآكون للدمآء / تكفيريون / مسيسون للدين / ظآلمون / ... إلخ
أبآحوا دمنآ وأجازوا قتلنآ بالعآم 94 م بحربهم الظآلمة على جنوبنآ المغتصب
بفتوى الديلمي المشهورة " الذي قوبلت بالإستنكآر من كبآر علمآء الأمة في وقتهآ "
وهآهو التآريخ يعيد ويكرر نفسهـ ...
مآورد بالعنوآن حقيقي ولكن أتدرون مالذريعة لذآلك ...؟؟
لأجل مآيسمى الحفآظ والسلآمة على الوحدهـ واليمن موحدآ
حمدآ للهـ أنهم أعترفوا ( بأن الوحدهـ مآهي إلآ وحدة قتل وسفك دمآء و وبالعنف )
وشكرآ لإعترآفهم ( بأن دفآعهم عن الوحدهـ ليس حبآ فيهآ بل طمعآ بخيرآت وثروات الجنوب )
فأنظروا أيهآ العآلم أجمع حقيقة هذهـ الوحده المزعومه ...
ولدعآتهآ ... كيف يحمونهآ ؟ ولمآذآ يحموهآ؟
ألآ يستحق الحق أن نقف معه في وجه الظلمة والفآسدين والبغآة الطغآة ؟
قول الحق ومنآصرة المظلوم والوقوف بوجه الظآلم ,, مسؤلية وآجبة على كل مسلم وعربي
أخيرآ ,,, ومآ النصر إلآ من عند الله ,,, ألآ إن نصر الله لقريب
تحية جنوبية - بعبق الإستقلآل والحرية
الكآتب اليمني, صآحب موقع "نشوآن نيوز" الإخبآري اليمني , يضع تصورهـ حول الحل المنآسب لبقآء الوحدهـ والحفآظ عليهآ قآئلآ :-
: الحل الممكن لبقاء الوحدة..
أن ينزل الرشد فجأة على الأطراف الوحدوية المؤثرة في صنعاء وباقي أرجاء اليمن، بحيث يتم حشد كافة القدرات السياسية والاجتماعية والمالية والأمنية والعلمائية والدبلوماسية والقضائية والإعلامية والتربوية، ضمن أداء متناغم الإيقاع شديد الهبوب، بحيث يأتي تظافر مثل هذه الجهود كعاصفة هائلة تطفئ وإلى الأبد فتيل الانفصال.
ولن يتاح لمثل هذا الحشد النجاح إلا بالحجر المحكم على الطابور الخامس، أو من سماهم الرئيس علي عبدالله صالح في خطابه بـ"العرضي" قبل أيام بالمندسين. وحتى الأطفال في صنعاء يعرفون بأن المقصود هم بقايا الإمامة وأصابع إيران ومخلفات الإنجليز.. ولابد أن يحدث القتل في اليمن، ونضحي بثلاثمائة ألف انفصالي مقابل أن يعيش 27 مليون نسمة حياة كريمة لا يهددها الأوغاد..
مواجهة اليمن مع أي مشروع للتقسيم هي مسألة حياة أو موت، بسبب تركز الثروة في مناطق المشروع الانفصالي، وهي مشكلة شبيهة بحالة روسيا مع الشيشان.. ووفقاً لكل ما سبق، لا يعد شعار الوحدة أو الموت اعتباطياً أو تعبوياً أو تخويفياً.. إذا كان ثلاثمائة ألف أو أربعمائة ألف انفصالي في الجنوب.. يريدون أن يعيشون وحدهم في منتهى الرفاهية، فهذا مستحيل.. وفي أسوأ الظروف وبعد ذهاب الملايين من الأرواح بمستطاع المجموع السكاني الفقير المحشور في جبال الغرب أن يصبح قوياً في فترة قياسية.. ليشن الحرب والوحدة من جديد، أو تقوى الدولة المنفصلة وتسعى لضم باقي الأطراف.. هذا قدر الشعب الواحد.
ولابد أن يحدث القتل في اليمن، ونضحي بثلاثمائة ألف انفصالي
المصدر / [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] E1%DE%CA%E1+%DD%ED+%C7%E1%ED%E3%E4%A1+%E6%E4%D6%CD %ED+%C8%CB%E1%C7%CB%E3%C7%C6%C9+%C3%E1%DD+%C7%E4%D D%D5%C7%E1%ED
هذهـ حقيقتهم
هذآ هو الوجه الحقيقي القبيح لهم
لآيمكن أن نطلق وصف حقيقي لهم
فمهمآ قلنآ ومهمآ وصفنآ نبقى عآجزين عن أدق الوصوف لهم
إنهم / قتلة / سفآحون / مجرمون / مصآصون دمآء / إرهآبيون / طوآغيت وجبروت / كهنوتية /
دمويون / سفآكون للدمآء / تكفيريون / مسيسون للدين / ظآلمون / ... إلخ
أبآحوا دمنآ وأجازوا قتلنآ بالعآم 94 م بحربهم الظآلمة على جنوبنآ المغتصب
بفتوى الديلمي المشهورة " الذي قوبلت بالإستنكآر من كبآر علمآء الأمة في وقتهآ "
وهآهو التآريخ يعيد ويكرر نفسهـ ...
مآورد بالعنوآن حقيقي ولكن أتدرون مالذريعة لذآلك ...؟؟
لأجل مآيسمى الحفآظ والسلآمة على الوحدهـ واليمن موحدآ
حمدآ للهـ أنهم أعترفوا ( بأن الوحدهـ مآهي إلآ وحدة قتل وسفك دمآء و وبالعنف )
وشكرآ لإعترآفهم ( بأن دفآعهم عن الوحدهـ ليس حبآ فيهآ بل طمعآ بخيرآت وثروات الجنوب )
فأنظروا أيهآ العآلم أجمع حقيقة هذهـ الوحده المزعومه ...
ولدعآتهآ ... كيف يحمونهآ ؟ ولمآذآ يحموهآ؟
ألآ يستحق الحق أن نقف معه في وجه الظلمة والفآسدين والبغآة الطغآة ؟
قول الحق ومنآصرة المظلوم والوقوف بوجه الظآلم ,, مسؤلية وآجبة على كل مسلم وعربي
أخيرآ ,,, ومآ النصر إلآ من عند الله ,,, ألآ إن نصر الله لقريب
تحية جنوبية - بعبق الإستقلآل والحرية