aden fighter
07-13-2009, 12:08 AM
وصف الأخ الأستاذ حسن محمد بن طالب عضو قيادة محافظة حضرموت للمؤتمر الشعبي العام سابقاً ومدير عام مديرية كلاً من الشحر ودوعن والديس الشرقيه وحريضه للفتره من 94حتى 2003 م وأحد مؤسسي فرع المؤتمر بحضرموت تعليقاً على الجريمه التي شهدتها الديس الشرقيه والشحر وأدت إلى إستشهاد عوض سعد بارامي وعفيف علي الوحيري وصفها بأنها جريمه أرتكبت بأسم الدفاع عن الوحده.
وقال بن طالب في تصريح بعث به لـ شبكة خليج عدن "إن الرصاص الحي التي تواجه به السلطات مسيرات الشباب مهما كانت الشعارات التي يحملونها أو دوافع تلك المسيرات لا يمكن القبول به كرد فعل لحكومة المؤتمر تحت مبرر حماية دولة الوحده بل هي رصاصات غادره تستهدف الوحدة وتصيبها في مقتل والشهداء من جيل الوحدة" (حد وصفه) .
ودعا بن طالب " قيادات المؤتمر وأعضاء المجالس المحليه وأعضاء مجلس النواب من أبناء حضرموت للخروج عن صمتهم المشين تجاه المعالجات الأمنيه الخاطئه للأزمة السياسية واصفاً تلك المعالجات بأنها تمثل أسلوب الاستقواء وهواستمرار للنهج الخاطئ الذي وفر أرضية مناسبة للحراك الشعبي كمثل الحوادث التي عرفتها حضرموت وأدت إلى مقتل عدد من مواطني مديرية غيل بن يمين من قبل حراسات ميناء ضبه النفطي أو الحوادث التي يتعرض لها بعض صيادي مدينة الشحر من قبل قوى خفر السواحل والتي أدت إلى خسائر بشرية و مادية ليس لها ما يبررها إلا عقلية الاستضعاف لأبناء حضرموت دون الاكتراث لعواقبها".
كما دعا في تصريحه " إلى تشكيل لجان شعبية لحماية المواطنين في مختلف المديريات وأن دماء الشهداء وما تعرض له المواطنين في الديس الشرقيه في يوم 7/7 وأدى إلى استشهاد الشاب عفيف الوحيري عمليه غادرة لا تغفرها كل شعارات الوحدة".
وقال بن طالب في تصريح بعث به لـ شبكة خليج عدن "إن الرصاص الحي التي تواجه به السلطات مسيرات الشباب مهما كانت الشعارات التي يحملونها أو دوافع تلك المسيرات لا يمكن القبول به كرد فعل لحكومة المؤتمر تحت مبرر حماية دولة الوحده بل هي رصاصات غادره تستهدف الوحدة وتصيبها في مقتل والشهداء من جيل الوحدة" (حد وصفه) .
ودعا بن طالب " قيادات المؤتمر وأعضاء المجالس المحليه وأعضاء مجلس النواب من أبناء حضرموت للخروج عن صمتهم المشين تجاه المعالجات الأمنيه الخاطئه للأزمة السياسية واصفاً تلك المعالجات بأنها تمثل أسلوب الاستقواء وهواستمرار للنهج الخاطئ الذي وفر أرضية مناسبة للحراك الشعبي كمثل الحوادث التي عرفتها حضرموت وأدت إلى مقتل عدد من مواطني مديرية غيل بن يمين من قبل حراسات ميناء ضبه النفطي أو الحوادث التي يتعرض لها بعض صيادي مدينة الشحر من قبل قوى خفر السواحل والتي أدت إلى خسائر بشرية و مادية ليس لها ما يبررها إلا عقلية الاستضعاف لأبناء حضرموت دون الاكتراث لعواقبها".
كما دعا في تصريحه " إلى تشكيل لجان شعبية لحماية المواطنين في مختلف المديريات وأن دماء الشهداء وما تعرض له المواطنين في الديس الشرقيه في يوم 7/7 وأدى إلى استشهاد الشاب عفيف الوحيري عمليه غادرة لا تغفرها كل شعارات الوحدة".