صوت الجنوب
05-07-2006, 04:09 AM
مجلس أعيان العقارب:4 أطقم تهدم مبانينا وتصادر ممتلكاتنا وقائدها يطلق النار على مزارعين
عدن «الأيام» خاص:7/05/2005
تقدم مجلس أعيان العقارب أمس بشكوى الى الأخ أحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن، تلقت «الأيام» نسخة منها.. أفاد فيها بأن أحد المسؤولين بمحافظة عدن «أمر بتكسير مبانينا ومصادرة مضخة البئر وتكسير بركة الماء في مزرعتنا الكائنة في بئر احمد مستعينا بأربعة أطقم عسكرية قام قائدها بإطلاق النار على عمال المزرعة وهم نائمون واحتجزهم في السادسة من صباح هذا اليوم (أمس) السبت الموافق 6 مايو 2006م، ثم وبعد تدخل بعض الأعيان قاموا باحتجاز آخرين وبذلك أصبح عدد المحتجزين تسعة أفراد بدون وجه حق».
وأشار مجلس أعيان العقارب الى «أن هذه المزرعة قائمة وجميع وثائقها مسلمة تباعا لجميع اللجان الخاصة بمعالجة الأراضي الزراعية للأعوام 94،97،2005م وحتى اليوم لم تحسم من قبل كل هذه اللجان التي أصبحت موضع تندر الجميع.
إن استخدام العنف والاستقواء على بسطاء الناس باسم الدولة وعدم فهم مطالبهم وتفهم أوضاعهم والزج بهم في غياهب السجون أمر يراد منه النيل من حقوقهم ودفعهم الى ردود فعل عكسية وتصويرهم وكأنهم مثيرو شغب هدفه افشال مساعيكم لحل الإشكال القائم بيننا وبين اراضي وعقارات الدولة وهدفه ايضا افشال توجيهكم الكريم للمسؤولين في مكتب اراضي وعقارات الدولة بالجلوس معنا والاطلاع على وثائقنا حسب لقائنا بكم يوم الأربعاء الماضي الموافق 3 مايو 2006م.
لذا نناشدكم بمحاسبة المتسببين في تكسير المباني ومصادرة المضخة واحتجاز اولادنا والتوجيه بإطلاق سراح اولادنا المحتجزين.. ولكم منا جزيل الشكر والتقدير».
عدن «الأيام» خاص:7/05/2005
تقدم مجلس أعيان العقارب أمس بشكوى الى الأخ أحمد محمد الكحلاني، محافظ عدن، تلقت «الأيام» نسخة منها.. أفاد فيها بأن أحد المسؤولين بمحافظة عدن «أمر بتكسير مبانينا ومصادرة مضخة البئر وتكسير بركة الماء في مزرعتنا الكائنة في بئر احمد مستعينا بأربعة أطقم عسكرية قام قائدها بإطلاق النار على عمال المزرعة وهم نائمون واحتجزهم في السادسة من صباح هذا اليوم (أمس) السبت الموافق 6 مايو 2006م، ثم وبعد تدخل بعض الأعيان قاموا باحتجاز آخرين وبذلك أصبح عدد المحتجزين تسعة أفراد بدون وجه حق».
وأشار مجلس أعيان العقارب الى «أن هذه المزرعة قائمة وجميع وثائقها مسلمة تباعا لجميع اللجان الخاصة بمعالجة الأراضي الزراعية للأعوام 94،97،2005م وحتى اليوم لم تحسم من قبل كل هذه اللجان التي أصبحت موضع تندر الجميع.
إن استخدام العنف والاستقواء على بسطاء الناس باسم الدولة وعدم فهم مطالبهم وتفهم أوضاعهم والزج بهم في غياهب السجون أمر يراد منه النيل من حقوقهم ودفعهم الى ردود فعل عكسية وتصويرهم وكأنهم مثيرو شغب هدفه افشال مساعيكم لحل الإشكال القائم بيننا وبين اراضي وعقارات الدولة وهدفه ايضا افشال توجيهكم الكريم للمسؤولين في مكتب اراضي وعقارات الدولة بالجلوس معنا والاطلاع على وثائقنا حسب لقائنا بكم يوم الأربعاء الماضي الموافق 3 مايو 2006م.
لذا نناشدكم بمحاسبة المتسببين في تكسير المباني ومصادرة المضخة واحتجاز اولادنا والتوجيه بإطلاق سراح اولادنا المحتجزين.. ولكم منا جزيل الشكر والتقدير».