المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (( نـــــــــــــــداء الـــــــــــــــــوطــــــــــــــــن ))


جدار برلين
09-07-2006, 07:54 PM
يـا ابــن الــجـنـوب الـوطـن يـدعـوك **** لــــب الــنــــداء حــان مــوعـــد نـا

طــرد الــغــــزاة الــذي إحــتـــلــوك **** مــن أجـــــل تــحــريــرها نــفــنـا

وحـــدة بــإســم الــيـمـن غـــشــوك **** هــم بـــو يــمـن والـجـنـوب إحـنـا

تــاريــخـــنــا بــالــقــــلـم والـبـــوك **** جــنــوبـي الــســاس والــمــبـنـــا

يـا ابـن الجـنـوب يـا أخـي أرجـــوك **** أبـــحـــث عـن الــلـي يــجـمـعـنــا

تــاج الـوفاء عـلى الــوفــاء دلــوك **** مــــلــيــون تــحــيـة لــهــم مــنــا

بن ربيع *
09-07-2006, 08:59 PM
جدار برلين هل حيوك ****** ان لم يحيوك علمنــــــــــــــا
تحيا وضد الذي يشنوك ****** تعيش بالشعر تتحفنــــــــــــا
دعوة بتكرارها ارجوك ****** قد ربما البعض يسمعنـــــــــا

ابوالعباس
09-08-2006, 09:57 PM
جدار برلين الجنوبي الحر لك تحيه لقد اشعلت في نفسي الامل وفيه مثلك
لاعدمنا الابطال عاش الجنوب العربي والموت للغزاه الغا صبين

الصقر الحميري
09-09-2006, 08:05 AM
مني سلام مليون//
جدار برلين وبن ربيع

شعب الجنوب حيوه // وابوالعباس ملىء المسمع0

سالم العولقي
09-09-2006, 09:32 AM
تحيه للجميع وحيالله بن ربيع . وحيا مرحبا بك عداد قطر بحر العرب.
والله اني اسالل عليك دائما وارجو ان تتحفنا باشعارك وارجو ان تكتب رساله خاصه.
اخوك ابو فهد العولقي

الشعيبي
09-09-2006, 10:25 AM
حياك الله اخي جدار برلين وكثر الله من امثالك ولك كل التقدير على جهودك الخيره تجاه وطنك الجنوب وشعبه الابي راجين منك الاستمرار ونحن وانتم وكل شرفاء الجنوب في صف واحد على الدوام حتى التحرير 0 وتفضل بقبول فائق الاحترام والتقدير 00

أنا هو
09-09-2006, 01:59 PM
الله يَهديكْ يا شَعبي!

( 07/09/2006 )





قصيدة للشاعر العراقي أحمد مطر


يا شَعبي .. ربّي يَهديكْ


هذا الوالي ليس إلهاً..


مالكَ تخشى أن يؤذيكْ؟


أنتَ الكُلُّ، وهذا الوالي


جزءٌ مِن صُنعِ أياديكْ


مِن مالِكَ تدفعُ أُجْرَتهُ


و بِفضلكَ نالَ وظيفتَهُ


و وظيفتُهُ أن يحميكْ


أن يحرِسَ صَفْوَ لياليكْ


و إذا أقلقَ نومَكَ لصٌّ


بالرّوح و بالدم يَفْديكْ!


لَقَبُ (الوالي) لَفْظٌ لَبِقٌ


مِن شِدَّة لُطفِك تُطْلِقهُ


عندَ مُناداةِ (مَواليكْ)!


لا يخشى المالكُ خادِمَهُ


لا يتوسّلُ أن يرحَمهُ


لا يطلُبُ منهُ التبّريكْ


فلماذا تعلو، يا هذا،


بمراتِبهِ كي يُدنيكْ؟


ولماذا تنفُخُ جُثّتَهُ


حتّى يَنزو .. ويُفسّيكْ؟


ولماذا تُثبِتُ هيبتَهُ..


حتّى يُخزيكَ و يَنفيكْ؟!


العِلَّةُ ليستْ في الوالي ..


العِلَّةُ ، يا شعبي، فيكْ


لا بُدَّ لجثّةِ مَملوكٍ


أنْ تتلبّسَ روحُ مَليكْ


حينَ ترى أجسادَ مُلوكٍ


تحمِلُ أرواحَ مماليكْ!