نهربناء
11-28-2011, 06:54 PM
الحوثيون: نتعرض لحملة شرسة..وهذه حقيقة أحداث دماج..ونرحب بزيارتكم لمعرفة الحقيقة ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])
28 نوفمبر 2011
"الديمقراطي نت" - متابعات: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])
استنكر المكتب السياسي للحوثيين ما وصفه بالحملة الشرسة التي يشنها السلفيون ضدهم بخصوص ما يدور في "دماج"، داعين كل من يرغب في معرفة الحقيقية ومشاهدتها عياناً للنزول إلى صعدة ليتبين له حقيقة ما يقال.وقال الأخ أبو مالك "يوسف الفيشي" عضو المكتب السياسي: "بعد أن كشفنا في المقابلة التي أجراها معنا الأخ الإعلامي عبد الرحمن العابد والتي نشرتها صحيفة الأولى..
والعديد من المواقع الإلكترونية وعلى شبكة التواصل الاجتماعية (فيسبوك) حقيقة ما يدور في دماج ومحافظة حجة ووضحنا لكل المنصفين والأحرار حقيقة تلك الحملة الشرسة التي يراد منها تشويه الصورة الناصعة لطرف أساسي من أطراف الثورة السلمية الشعبية وطلبنا من كل من يرغب في معرفة الحقيقة أن يزور المحافظة ويشاهد بالعين المجردة حقيقة ما يجري على أرض الواقع إذا بنا نفاجأ بحملة من نوع جديد تتصاعد وتدق على أوتار جديدة بعد أن انقطعت الأوتار القديمة بفعل التوضيح الذي جاء في المقابلة لذلك فإنني أدعوا من جديد من لم يطلع على المقابلة أن يطلع عليها وأكرر الدعوة لكل من يرغب بمعرفة الحقيقة ومشاهدتها عياناً للنزول إلى صعدة ليتبين له حقيقة ما يقال فقد قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)) صدق الله العظيم."
وأضاف البيان: لا يستغرب شن مثل هذه الحملة المسعورة والمظللة وغير المسبوقة التي تحاول أن تجعل من ساحة التغيير منطلقاً لها بدلاً عن المواقع الإلكترونية لتوجيه خطابها المضلل مباشرةً إلى الثوار لكي يتمكنوا من تظليل وإلهاء وإشغال شباب الثورة بقضايا ثانوية ومفتعلة لإبعادهم عن متابعة وتحقيق أهداف الثورة وإفشال استمرارية الحراك الثوري بإثارة المشاكل والجدل البيزنطي العقيم داخل الساحات في قضية مفتعلة يقف ورائها النظام وبلاطجته ويحركها في الواقع والإعلام ليتمكن من تمرير هذه المبادرة الخطيرة والقذرة التي تم توقيعها في الرياض والثوار في غفلة من خلال إغراقهم في قضية لا تسمن ولا تغني من جوع تنطلق من أفواه تعمل لهذا الغرض ومهما عملنا فإننا لا نستطيع أن نقفل أفواه المفترين.
لو كل كلبٍ عوا ألقمته حجراً لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ
داعيا جميع الثوار المرابطين في ساحات الثورة إلى التركيز والاستمرار في حراكهم الثوري وعدم الانشغال بالتوافه حسب تعبيره.
وكانت بعض وسائل الاعلام قد لفتت في تقارير سابقة إلى أن حملة شرسة تشهدها العديد من المواقع التابعة للاسلاميين تقوم بالترويج للفتنة المذهبية على نحو خطير جداً ينذر بزج اليمن في أتون محارق الفتنة، خاصة وأن الحملة تستجدي تعاطف الجماعات الإرهابية المتشددة التي تتواجد في المحيط الإقليمي بكثافة بجانب تواجدها على الأراضي اليمنية الذي نشط مؤخراً بسبب الأزمة السياسية وتداعياتها الأمنية.
نص التوضيح الصادر عن الأخ أبو مالك الفيشي:
بعد أن كشفنا في المقابلة التي أجراها معنا الأخ الإعلامي عبد الرحمن العابد والتي نشرتها صحيفة الأولى والعديد من المواقع الإلكترونية وعلى شبكة التواصل الاجتماعية(فيسبوك) حقيقة ما يدور في دماج ومحافظة حجة ووضحنا لكل المنصفين والأحرار حقيقة تلك الحملة الشرسة التي يراد منها تشويه الصورة الناصعة لطرف أساسي من أطراف الثورة السلمية الشعبية وطلبنا من كل من يرغب في معرفة الحقيقة أن يزور المحافظة ويشاهد بالعين المجردة حقيقة ما يجري على أرض الواقع إذا بنا نفاجأ بحملة من نوع جديد تتصاعد وتدق على أوتار جديدة بعد أن انقطعت الأوتار القديمة بفعل التوضيح الذي جاء في المقابلة لذلك فإنني أدعوا من جديد من لم يطلع على المقابلة أن يطلع عليها وأكرر الدعوة لكل من يرغب بمعرفة الحقيقة ومشاهدتها عياناً للنزول إلى صعدة ليتبين له حقيقة ما يقال فقد قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)) صدق الله العظيم...
وأنبه...كل الثوار من خلال متابعتي لما يجري في هذه الأوضاع والمرحلة الثورية الحساسة التي تحاول أطراف إقليمية ودولية من خلال المبادرة التي وقعت في السعودية الالتفاف على الثورة وأهدافها من خلال تطبيق وتنفيذ المبادرة على أرض الواقع أن لا يستغربوا شن مثل هذه الحملة المسعورة والمظللة والغير مسبوقة التي تحاول أن تجعل من ساحة التغيير منطلقاً لها بدلاً عن المواقع الإلكترونية لتوجيه خطابها المضلل مباشرةً إلى الثوار لكي يتمكنوا من تظليل وإلها وإشغال شباب الثورة بقضايا ثانوية ومفتعلة لإبعادهم عن متابعة وتحقيق أهداف الثورة المباركة وإفشال استمرارية الحراك الثوري بإثارة المشاكل والجدل البيزنطي العقيم داخل الساحات في قضية مفتعلة يقف ورائها النظام وبلاطجته ويحركها في الواقع والإعلام ليتمكن من تمرير هذه المبادرة الخطيرة والقذرة التي تم توقيعها في الرياض والثوار في غفلة من خلال إغراقهم في قضية لا تسمن ولا تغني من جوع تنطلق من أفواه تعمل لهذا الغرض ومهما عملنا فإننا لا نستطيع أن نقفل أفواه المفترين .
لو كل كلبٍ عوا ألقمته حجراً لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ
أخيراً أحيي جميع الثوار المرابطين في ساحات الثورة وأدعوهم إلى التركيز والاستمرار في حراكهم الثوري المقدس وعدم الانشغال بالتوافه وأرحب بكل من يريد زيارتنا في صعدة ليتأكد مما يقال ويتصل بي عند وصوله وسأستقبله بنفسي ليرى ويسمع ويتأكد بنفسه من حقيقة الأمر بدل الاستماع إلى الدعايات والإشاعات والإفتراآت الممنهجة والمقصودة من قبل جهات تتآمر على الشعب وثورته السلمية رغم أن الشعب يعرف مصداقيتنا من خلال الواقع
يا ابن الكرام ألا تدنوا فتبصر ما قد حدثوك فما راءٍ كمن سمعا
هذا توضيح مختصر لعلمي بأنه لا داعي للإسهاب فشباب الثورة الأحرار اكبر من الشائعات والتظليل الإعلامي المتعمد الذي يطلقه بعض المُحركين والمؤدلَجين من خلال فبركة جديدة ومكشوفة تروي قصصاً مأساوية عن قضية دماج لهدف التأثير على العواطف ولا يمتلكون أدلة أو وثائق على صحة ما يقولون ولصرف أنظار الثوار عن المآسي الحقيقية والحصار الشامل للنظام المتهالك في تعز وأرحب ونهم وصنعاء وبقية محافظات الجمهورية تحت غطاء الفتاوى التي تصدر من منطقة دماج تبيح وتشرع له قتل الثوار ومحاربة الثورة بحجة أنهم خرجوا عن طاعة ولي الأمر ((وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون))
أبو مالك(الفيشي)
عضوا المكتب السياسي للحوثيين
تلفون (713558250 )
28 نوفمبر 2011
"الديمقراطي نت" - متابعات: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])
استنكر المكتب السياسي للحوثيين ما وصفه بالحملة الشرسة التي يشنها السلفيون ضدهم بخصوص ما يدور في "دماج"، داعين كل من يرغب في معرفة الحقيقية ومشاهدتها عياناً للنزول إلى صعدة ليتبين له حقيقة ما يقال.وقال الأخ أبو مالك "يوسف الفيشي" عضو المكتب السياسي: "بعد أن كشفنا في المقابلة التي أجراها معنا الأخ الإعلامي عبد الرحمن العابد والتي نشرتها صحيفة الأولى..
والعديد من المواقع الإلكترونية وعلى شبكة التواصل الاجتماعية (فيسبوك) حقيقة ما يدور في دماج ومحافظة حجة ووضحنا لكل المنصفين والأحرار حقيقة تلك الحملة الشرسة التي يراد منها تشويه الصورة الناصعة لطرف أساسي من أطراف الثورة السلمية الشعبية وطلبنا من كل من يرغب في معرفة الحقيقة أن يزور المحافظة ويشاهد بالعين المجردة حقيقة ما يجري على أرض الواقع إذا بنا نفاجأ بحملة من نوع جديد تتصاعد وتدق على أوتار جديدة بعد أن انقطعت الأوتار القديمة بفعل التوضيح الذي جاء في المقابلة لذلك فإنني أدعوا من جديد من لم يطلع على المقابلة أن يطلع عليها وأكرر الدعوة لكل من يرغب بمعرفة الحقيقة ومشاهدتها عياناً للنزول إلى صعدة ليتبين له حقيقة ما يقال فقد قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)) صدق الله العظيم."
وأضاف البيان: لا يستغرب شن مثل هذه الحملة المسعورة والمظللة وغير المسبوقة التي تحاول أن تجعل من ساحة التغيير منطلقاً لها بدلاً عن المواقع الإلكترونية لتوجيه خطابها المضلل مباشرةً إلى الثوار لكي يتمكنوا من تظليل وإلهاء وإشغال شباب الثورة بقضايا ثانوية ومفتعلة لإبعادهم عن متابعة وتحقيق أهداف الثورة وإفشال استمرارية الحراك الثوري بإثارة المشاكل والجدل البيزنطي العقيم داخل الساحات في قضية مفتعلة يقف ورائها النظام وبلاطجته ويحركها في الواقع والإعلام ليتمكن من تمرير هذه المبادرة الخطيرة والقذرة التي تم توقيعها في الرياض والثوار في غفلة من خلال إغراقهم في قضية لا تسمن ولا تغني من جوع تنطلق من أفواه تعمل لهذا الغرض ومهما عملنا فإننا لا نستطيع أن نقفل أفواه المفترين.
لو كل كلبٍ عوا ألقمته حجراً لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ
داعيا جميع الثوار المرابطين في ساحات الثورة إلى التركيز والاستمرار في حراكهم الثوري وعدم الانشغال بالتوافه حسب تعبيره.
وكانت بعض وسائل الاعلام قد لفتت في تقارير سابقة إلى أن حملة شرسة تشهدها العديد من المواقع التابعة للاسلاميين تقوم بالترويج للفتنة المذهبية على نحو خطير جداً ينذر بزج اليمن في أتون محارق الفتنة، خاصة وأن الحملة تستجدي تعاطف الجماعات الإرهابية المتشددة التي تتواجد في المحيط الإقليمي بكثافة بجانب تواجدها على الأراضي اليمنية الذي نشط مؤخراً بسبب الأزمة السياسية وتداعياتها الأمنية.
نص التوضيح الصادر عن الأخ أبو مالك الفيشي:
بعد أن كشفنا في المقابلة التي أجراها معنا الأخ الإعلامي عبد الرحمن العابد والتي نشرتها صحيفة الأولى والعديد من المواقع الإلكترونية وعلى شبكة التواصل الاجتماعية(فيسبوك) حقيقة ما يدور في دماج ومحافظة حجة ووضحنا لكل المنصفين والأحرار حقيقة تلك الحملة الشرسة التي يراد منها تشويه الصورة الناصعة لطرف أساسي من أطراف الثورة السلمية الشعبية وطلبنا من كل من يرغب في معرفة الحقيقة أن يزور المحافظة ويشاهد بالعين المجردة حقيقة ما يجري على أرض الواقع إذا بنا نفاجأ بحملة من نوع جديد تتصاعد وتدق على أوتار جديدة بعد أن انقطعت الأوتار القديمة بفعل التوضيح الذي جاء في المقابلة لذلك فإنني أدعوا من جديد من لم يطلع على المقابلة أن يطلع عليها وأكرر الدعوة لكل من يرغب بمعرفة الحقيقة ومشاهدتها عياناً للنزول إلى صعدة ليتبين له حقيقة ما يقال فقد قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)) صدق الله العظيم...
وأنبه...كل الثوار من خلال متابعتي لما يجري في هذه الأوضاع والمرحلة الثورية الحساسة التي تحاول أطراف إقليمية ودولية من خلال المبادرة التي وقعت في السعودية الالتفاف على الثورة وأهدافها من خلال تطبيق وتنفيذ المبادرة على أرض الواقع أن لا يستغربوا شن مثل هذه الحملة المسعورة والمظللة والغير مسبوقة التي تحاول أن تجعل من ساحة التغيير منطلقاً لها بدلاً عن المواقع الإلكترونية لتوجيه خطابها المضلل مباشرةً إلى الثوار لكي يتمكنوا من تظليل وإلها وإشغال شباب الثورة بقضايا ثانوية ومفتعلة لإبعادهم عن متابعة وتحقيق أهداف الثورة المباركة وإفشال استمرارية الحراك الثوري بإثارة المشاكل والجدل البيزنطي العقيم داخل الساحات في قضية مفتعلة يقف ورائها النظام وبلاطجته ويحركها في الواقع والإعلام ليتمكن من تمرير هذه المبادرة الخطيرة والقذرة التي تم توقيعها في الرياض والثوار في غفلة من خلال إغراقهم في قضية لا تسمن ولا تغني من جوع تنطلق من أفواه تعمل لهذا الغرض ومهما عملنا فإننا لا نستطيع أن نقفل أفواه المفترين .
لو كل كلبٍ عوا ألقمته حجراً لأصبح الصخر مثقالاً بدينارِ
أخيراً أحيي جميع الثوار المرابطين في ساحات الثورة وأدعوهم إلى التركيز والاستمرار في حراكهم الثوري المقدس وعدم الانشغال بالتوافه وأرحب بكل من يريد زيارتنا في صعدة ليتأكد مما يقال ويتصل بي عند وصوله وسأستقبله بنفسي ليرى ويسمع ويتأكد بنفسه من حقيقة الأمر بدل الاستماع إلى الدعايات والإشاعات والإفتراآت الممنهجة والمقصودة من قبل جهات تتآمر على الشعب وثورته السلمية رغم أن الشعب يعرف مصداقيتنا من خلال الواقع
يا ابن الكرام ألا تدنوا فتبصر ما قد حدثوك فما راءٍ كمن سمعا
هذا توضيح مختصر لعلمي بأنه لا داعي للإسهاب فشباب الثورة الأحرار اكبر من الشائعات والتظليل الإعلامي المتعمد الذي يطلقه بعض المُحركين والمؤدلَجين من خلال فبركة جديدة ومكشوفة تروي قصصاً مأساوية عن قضية دماج لهدف التأثير على العواطف ولا يمتلكون أدلة أو وثائق على صحة ما يقولون ولصرف أنظار الثوار عن المآسي الحقيقية والحصار الشامل للنظام المتهالك في تعز وأرحب ونهم وصنعاء وبقية محافظات الجمهورية تحت غطاء الفتاوى التي تصدر من منطقة دماج تبيح وتشرع له قتل الثوار ومحاربة الثورة بحجة أنهم خرجوا عن طاعة ولي الأمر ((وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُون))
أبو مالك(الفيشي)
عضوا المكتب السياسي للحوثيين
تلفون (713558250 )