أبو محمد
03-25-2012, 03:04 PM
ما هو رأي الإسلام ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/showthread.php?t=70581)في الدفاع ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/showthread.php?t=70581)عن النفس، ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/showthread.php?t=70581)أهو من الحقوق، وهل توجد شروط لهذا الحق، وهل يتناول القرآن موضوع الدفاع ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/showthread.php?t=70581)عن النفس؟
المفتي: عبدالكريم عبدالله الخضير ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])الإجابة:
الحمد لله، حفظ النفس والعرض والعقل والمال والدين من الضرورات الشرعية المعروفة، وهي الضرورات الخمس المعروفة عند المسلمين، فيجب على الإنسان أن يحافظ على نفسه، ولا يجوز أن يتعاطى ما يضره، ولا يجوز له أيضاً أن يمكّن أحداً من أن يُضرّ به، فإذا صال عليه إنسان أو سبع أو غيرهما وجب عليه الدفاع ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/showthread.php?t=70581)عن نفسه أو أهله أو ماله، فإن قتل فهو شهيد، والقاتل في النار.
وإذا كان الضرر المترتب على هذا الظلم شيئاً يسيراً، وتركه لله، لاشك أن الله سوف يعوضه عنه ما لم يكن سبباً في زيادة هذا الظلم عليه أو على غيره.
المفتي: عبدالكريم عبدالله الخضير ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])الإجابة:
الحمد لله، حفظ النفس والعرض والعقل والمال والدين من الضرورات الشرعية المعروفة، وهي الضرورات الخمس المعروفة عند المسلمين، فيجب على الإنسان أن يحافظ على نفسه، ولا يجوز أن يتعاطى ما يضره، ولا يجوز له أيضاً أن يمكّن أحداً من أن يُضرّ به، فإذا صال عليه إنسان أو سبع أو غيرهما وجب عليه الدفاع ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]*****/showthread.php?t=70581)عن نفسه أو أهله أو ماله، فإن قتل فهو شهيد، والقاتل في النار.
وإذا كان الضرر المترتب على هذا الظلم شيئاً يسيراً، وتركه لله، لاشك أن الله سوف يعوضه عنه ما لم يكن سبباً في زيادة هذا الظلم عليه أو على غيره.