المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الهاشمي في الدوحة بزيارة رسمية


%الوحيد%
04-01-2012, 06:09 PM
الهاشمي في الدوحة بزيارة رسمية
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات] ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات])الهاشمي استقبل رسميا في الدوحة وسيلتقي أمير قطر ورئيس الوزراء (الجزيرة)وصل طارق الهاشمي ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) نائب الرئيس العراقي إلى الدوحة صباح اليوم، على أن يعود في وقت لاحق إلى إقليم كردستان حيث يقيم، وفقا لبيان صدر عن مكتبه المؤقت في الإقليم.
وقالت وكالة الأنباء القطرية إن الهاشمي وصل إلى الدوحة في زيارة رسمية تستغرق بضعة أيام، وكان في استقباله وزير الدولة القطري حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني.
وذكر بيان أصدره الهاشمي أنه غادر إقليم كردستان العراق ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) صباح اليوم متوجها إلى العاصمة القطرية الدوحة بناء على دعوة تلقاها في وقت سابق.
وأضاف البيان أن الهاشمي سيلتقي أثناء الزيارة أمير دولة قطر ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) ورئيس الوزراء الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني.
جولة في عدة دول
وأوضح البيان أن من المتوقع أن تستغرق الزيارة بضعة أيام، يقوم بعدها الهاشمي -المطلوب من بغداد بتهمة دعم أعمال إرهابية- بزيارة دول أخرى يعلن عنها في حينها، ثم يعود بعدها إلى مقر إقامته في كردستان العراق.
تعتبر هذه الزيارة المفاجئة أول زيارة يقوم بها الهاشمي خارج إقليم كردستان منذ مغادرته بغداد في ديسمبر/كانون الأول الماضي لتفادي القبض عليه.
وطالبت بغداد إدارة كردستان بتسليمها الهاشمي الذي تتهمه بقيادة مجموعة لاغتيال الحجاج الشيعة والمسؤولين الحكوميين وقوات الأمن، لكن كردستان ترفض الطلب.
وظل الهاشمي ينفي التهمة الموجهة إليه ويقول إنها مدفوعة سياسيا، ورفض العودة لبغداد بحجة أنه لن يتمتع بمحاكمة عادلة هناك.
وكانت وزارة الداخلية العراقية طلبت الشهر الماضي من القيادة الكردية اعتقال الهاشمي قبل أن يستطيع مغادرة البلاد.
يُشار إلى أن إقليم كردستان الذي يتمتع بحكم ذاتي لديه قوات أمن خاصة به، الأمر الذي يعني أن الهاشمي بعيد عمليا عن متناول يد الشرطة العراقية المركزية.
يُذكر أن الهاشمي -أحد أكبر المسؤولين العراقيين من الطائفة السنية- ظل محورا للخلافات السياسية التي هددت التوازن الطائفي في العراق خلال الفترة الماضية.
وكان الهاشمي أعلن في وقت سابق أنه لن يغادر العراق إلا بشكل مؤقت ضمن مسؤولياته كنائب لرئيس الجمهورية إذا اضطر لذلك.
وكان رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني، رفض تسليم الهاشمي المطلوب قضائياً للحكومة العراقية، وفيما جدد دعوته لحل قضيته سياسيا عبر الرئاسات الثلاث، اتهم الحكومة المركزية بمحاولة توريط الكرد بقضية الهاشمي عبر اقتراح تسهيل تهريبه إلى خارج الإقليم.
ويقيم الهاشمي في إقليم كردستان العراق منذ أن عرضت وزارة الداخلية نهاية العام الماضي اعترافات مجموعة من أفراد حمايته تتهمه بالتورط بأعمال إرهابية.


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

وصل طارق الهاشمي ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) نائب الرئيس العراقي إلى الدوحة صباح اليوم، على أن يعود في وقت لاحق إلى إقليم كردستان حيث يقيم، وفقا لبيان صدر عن مكتبه المؤقت في الإقليم.
وقالت وكالة الأنباء القطرية إن الهاشمي وصل إلى الدوحة في زيارة رسمية تستغرق بضعة أيام، وكان في استقباله وزير الدولة القطري حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني.
وذكر بيان أصدره الهاشمي أنه غادر إقليم كردستان العراق ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) صباح اليوم متوجها إلى العاصمة القطرية الدوحة بناء على دعوة تلقاها في وقت سابق.
وأضاف البيان أن الهاشمي سيلتقي أثناء الزيارة أمير دولة قطر ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]) ورئيس الوزراء الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني.
جولة في عدة دول
وأوضح البيان أن من المتوقع أن تستغرق الزيارة بضعة أيام، يقوم بعدها الهاشمي -المطلوب من بغداد بتهمة دعم أعمال إرهابية- بزيارة دول أخرى يعلن عنها في حينها، ثم يعود بعدها إلى مقر إقامته في كردستان العراق.
تعتبر هذه الزيارة المفاجئة أول زيارة يقوم بها الهاشمي خارج إقليم كردستان منذ مغادرته بغداد في ديسمبر/كانون الأول الماضي لتفادي القبض عليه.
وطالبت بغداد إدارة كردستان بتسليمها الهاشمي الذي تتهمه بقيادة مجموعة لاغتيال الحجاج الشيعة والمسؤولين الحكوميين وقوات الأمن، لكن كردستان ترفض الطلب.
وظل الهاشمي ينفي التهمة الموجهة إليه ويقول إنها مدفوعة سياسيا، ورفض العودة لبغداد بحجة أنه لن يتمتع بمحاكمة عادلة هناك.
وكانت وزارة الداخلية العراقية طلبت الشهر الماضي من القيادة الكردية اعتقال الهاشمي قبل أن يستطيع مغادرة البلاد.
يُشار إلى أن إقليم كردستان الذي يتمتع بحكم ذاتي لديه قوات أمن خاصة به، الأمر الذي يعني أن الهاشمي بعيد عمليا عن متناول يد الشرطة العراقية المركزية.
يُذكر أن الهاشمي -أحد أكبر المسؤولين العراقيين من الطائفة السنية- ظل محورا للخلافات السياسية التي هددت التوازن الطائفي في العراق خلال الفترة الماضية.
وكان الهاشمي أعلن في وقت سابق أنه لن يغادر العراق إلا بشكل مؤقت ضمن مسؤولياته كنائب لرئيس الجمهورية إذا اضطر لذلك.
وكان رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني، رفض تسليم الهاشمي المطلوب قضائياً للحكومة العراقية، وفيما جدد دعوته لحل قضيته سياسيا عبر الرئاسات الثلاث، اتهم الحكومة المركزية بمحاولة توريط الكرد بقضية الهاشمي عبر اقتراح تسهيل تهريبه إلى خارج الإقليم.
ويقيم الهاشمي في إقليم كردستان العراق منذ أن عرضت وزارة الداخلية نهاية العام الماضي اعترافات مجموعة من أفراد حمايته تتهمه بالتورط بأعمال إرهابية.[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]