صوت الحرية
12-27-2006, 12:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نداء إلى شباب الجنوب العربي
تحية وفاء وتقدير لقيادتنا الفتية قيادة (تاج) نقول لكم أننا فخورون جداً بكل ما تفعلوه من اجل أمتكم ونؤيد الطريقة التي تناضلون بها لتحرير وطنكم المحتل وبصفتنا من أبناء هادا الوطن المسلوب الذي يرفض الاحتلال ونيابة عن طابوراً طويل من الشباب في عدن والمستعدين لتلبية النداء أقول لكم بارك الله فيكم وحفظكم جميعاً ذخرً لأمتكم ومثالاً للشرف والإخلاص وإننا معكم في كل خطوه تخطوها نحو الحرية وتقرير المصير لأمتكم التي ترفض رفضً قاطع شكلاً ومضمونً فكرة فرض الوحدة بل قوى والحرب وإن كان المحتلين إستطاعو بل غدر والخديعة والقوى وأساليب حربية مبتكرة تغمض الأعين وتصم الأذان أن يضموا الأرض وينهبوها فأنهم لم يتمكنوا من جرنا وتسيرنا في قطيعهم قطيع الحفاة العراة, هيهات !! إنما فرضو واقعً أخر أسمه احتلال وأن كانوا لا يعترفون بهادي التسمية ذالك لأنها تسمية تكشف حقيقة الوضع القائم الذي فرضوه على الشعب الجنوبي الأعزل الذي ثم تقويضه بكل الأساليب القدرة التي تمنعه من المطالبة بحقه المشروع بتقرير مصيره وكف أيدي العابثين من أزلامهم سرقة خيرات الجنوب ومقدراته وتدمير منجزاته.
يا شباب الجنوب في كل مكان
إننا نطلق النداء لكل أبناء الجنوب في مشارق الأرض ومغاربها أن يقولوا لا لاحتلال وبصوتً عالً الدين هجرهم الاحتلال وأستباح أرضهم ظلمً وعدوانً والدين يعشون بوطنهم تحت الاحتلال وقد صنفوا بل أقلية وعلى هذا الأساس تم سحقهم ابتداء بإقصائهم من وظائفهم ومرورً بانتهاك كرامتهم انتهاء بمصادرة حريتهم وحقهم بل تعبير عن حالهم برفض الوحدة بل قوى والدم وأن يعترفوا بوحدة تجيز للشماليين ممارسة أبشع جرائم القتل والسرقة والنهب والتزوير والتهجير بحق الجنوبيين الشرفاء ليلً نهار والتي قامة القوانين والشرائع والمجالس الأممية لتقف أمام هادي الممارسات من ظلمً وإطهاد وسلب الحقوق والأوطان, فإن كان الحال المفروض كما هوى عليه من بعد حرب 94م الظالمة على شعبنا مستمر ذالك لأن الحياة يومين يوم لنا ويومً علينا وإن كنا قد هزمنا في الحرب فليس ذالك معناه أننا انتهينا وسقطة كرامتنا بل أنهم بهادي الأساليب يبقونا في حالت حرب ودفاع عن النفس , فلا مانع لدينا أن نبقى في حالة حرب ودفاع عن النفس والكرامة ليس لدينا ما نخاف أن نخسره بل أننا فعلاً كل ثلك الفتره نعتبرها فترت حربً وإننا في حالت فر وغداً بأذن الله سيكون عليهم كر, فل يعلم ألشرفاء من أمتنا الدين يبحثون عن السبيل للخلاص أننا موجودون في كل مكان طالما هناك جنوبي على قيد الحياة وسنناضل لتحرير أنفسنا حتى ننتصر على أعدائنا أعداء الحرية والسلام
يا أبنا الجنوب في كل مكان
أننا نوجه لكم هادا النداء من عدن الحرية عدن المساواة لنقول لكم أن عدن اليوم تستعد لمرحلة جديدة وأن أيام الاحتلال باتت معدودة حتى وإن كان فينا الخائن والمتقاعس والمتردد المهم هوى أن الأغلبية مستعدين للتعامل مع الاحتلال برفضً واعتباره احتلال ومقارعته ولدينا الإرادة والصبر على تحمل أقصى أسليب القمع ذالك لأننا نؤمن حق الإيمان بأننا أصحاب حق وإننا نرى أن على كل مناطق الجنوب أن تستجيب وتتضامن معنا لمقاومة الاحتلال الشمالي الذي أخرجنا من النور إلى الظلمات بقيادة المارق علي بابا وعصابته الإرهابية الأربعين حرامي القابعين بجحور من ذهب في صنعاء ومن خيرات الجنوب الذي غزوه وضحوا بل ألوف المؤلفة من القتلا ومخلفين الألوف من الجراحة من أجل أن يبنوا تلك القصور المزودة بأحدث مقتنيات العيش الرغيد والرفاهية لهم ولأبنائهم وأحفادهم وأحفاد أحفادهم وعلى حساب الشعب الجنوبي الذي يخوض حرب ضروس من أجل لقمة العيش.
يا أبناء الجنوب الشرفاء
إن كانت عصابة علي بابا والأربعين حرامي لديهم مبرر لسرقة أرضكم فأنكم تملكون ألف مبرر لمقاومتهم وأسترداد أرضكم ومطالبة العالم بلوقوف إلى جانبكم بأخد حقوقكم من مغتصبيها وأن تموتون شرفاء خيراً لكم من أن تموتون جبناء لأنه من لم يمت في السيف فبغيره تعددت الأسباب والموت واحد فعلا أساس هادي المبررات يجب أن تهبوا لنصرة وطنكم الذي أنتهك سيادته أمام العالم دون أن يحرك أحداً ساكن وإن كنتم قد خسرتم الجولة الأولى فهاذاليس معناه أنكماخسرتم كل شيءو أنهم أقوياء وأصحاب حق بل هم غير ذالك أنما نحن لم نبني صف واحد يؤمن بل الحرية كإيمانه بل الحياة وأن له الحق بل عيش بسلام كباقي شعوب العالم التي تنعم بكامل الحقوق والحرية على متن هذا الكوكب الجميل.
عضو التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج
صوت الحرية
نداء إلى شباب الجنوب العربي
تحية وفاء وتقدير لقيادتنا الفتية قيادة (تاج) نقول لكم أننا فخورون جداً بكل ما تفعلوه من اجل أمتكم ونؤيد الطريقة التي تناضلون بها لتحرير وطنكم المحتل وبصفتنا من أبناء هادا الوطن المسلوب الذي يرفض الاحتلال ونيابة عن طابوراً طويل من الشباب في عدن والمستعدين لتلبية النداء أقول لكم بارك الله فيكم وحفظكم جميعاً ذخرً لأمتكم ومثالاً للشرف والإخلاص وإننا معكم في كل خطوه تخطوها نحو الحرية وتقرير المصير لأمتكم التي ترفض رفضً قاطع شكلاً ومضمونً فكرة فرض الوحدة بل قوى والحرب وإن كان المحتلين إستطاعو بل غدر والخديعة والقوى وأساليب حربية مبتكرة تغمض الأعين وتصم الأذان أن يضموا الأرض وينهبوها فأنهم لم يتمكنوا من جرنا وتسيرنا في قطيعهم قطيع الحفاة العراة, هيهات !! إنما فرضو واقعً أخر أسمه احتلال وأن كانوا لا يعترفون بهادي التسمية ذالك لأنها تسمية تكشف حقيقة الوضع القائم الذي فرضوه على الشعب الجنوبي الأعزل الذي ثم تقويضه بكل الأساليب القدرة التي تمنعه من المطالبة بحقه المشروع بتقرير مصيره وكف أيدي العابثين من أزلامهم سرقة خيرات الجنوب ومقدراته وتدمير منجزاته.
يا شباب الجنوب في كل مكان
إننا نطلق النداء لكل أبناء الجنوب في مشارق الأرض ومغاربها أن يقولوا لا لاحتلال وبصوتً عالً الدين هجرهم الاحتلال وأستباح أرضهم ظلمً وعدوانً والدين يعشون بوطنهم تحت الاحتلال وقد صنفوا بل أقلية وعلى هذا الأساس تم سحقهم ابتداء بإقصائهم من وظائفهم ومرورً بانتهاك كرامتهم انتهاء بمصادرة حريتهم وحقهم بل تعبير عن حالهم برفض الوحدة بل قوى والدم وأن يعترفوا بوحدة تجيز للشماليين ممارسة أبشع جرائم القتل والسرقة والنهب والتزوير والتهجير بحق الجنوبيين الشرفاء ليلً نهار والتي قامة القوانين والشرائع والمجالس الأممية لتقف أمام هادي الممارسات من ظلمً وإطهاد وسلب الحقوق والأوطان, فإن كان الحال المفروض كما هوى عليه من بعد حرب 94م الظالمة على شعبنا مستمر ذالك لأن الحياة يومين يوم لنا ويومً علينا وإن كنا قد هزمنا في الحرب فليس ذالك معناه أننا انتهينا وسقطة كرامتنا بل أنهم بهادي الأساليب يبقونا في حالت حرب ودفاع عن النفس , فلا مانع لدينا أن نبقى في حالة حرب ودفاع عن النفس والكرامة ليس لدينا ما نخاف أن نخسره بل أننا فعلاً كل ثلك الفتره نعتبرها فترت حربً وإننا في حالت فر وغداً بأذن الله سيكون عليهم كر, فل يعلم ألشرفاء من أمتنا الدين يبحثون عن السبيل للخلاص أننا موجودون في كل مكان طالما هناك جنوبي على قيد الحياة وسنناضل لتحرير أنفسنا حتى ننتصر على أعدائنا أعداء الحرية والسلام
يا أبنا الجنوب في كل مكان
أننا نوجه لكم هادا النداء من عدن الحرية عدن المساواة لنقول لكم أن عدن اليوم تستعد لمرحلة جديدة وأن أيام الاحتلال باتت معدودة حتى وإن كان فينا الخائن والمتقاعس والمتردد المهم هوى أن الأغلبية مستعدين للتعامل مع الاحتلال برفضً واعتباره احتلال ومقارعته ولدينا الإرادة والصبر على تحمل أقصى أسليب القمع ذالك لأننا نؤمن حق الإيمان بأننا أصحاب حق وإننا نرى أن على كل مناطق الجنوب أن تستجيب وتتضامن معنا لمقاومة الاحتلال الشمالي الذي أخرجنا من النور إلى الظلمات بقيادة المارق علي بابا وعصابته الإرهابية الأربعين حرامي القابعين بجحور من ذهب في صنعاء ومن خيرات الجنوب الذي غزوه وضحوا بل ألوف المؤلفة من القتلا ومخلفين الألوف من الجراحة من أجل أن يبنوا تلك القصور المزودة بأحدث مقتنيات العيش الرغيد والرفاهية لهم ولأبنائهم وأحفادهم وأحفاد أحفادهم وعلى حساب الشعب الجنوبي الذي يخوض حرب ضروس من أجل لقمة العيش.
يا أبناء الجنوب الشرفاء
إن كانت عصابة علي بابا والأربعين حرامي لديهم مبرر لسرقة أرضكم فأنكم تملكون ألف مبرر لمقاومتهم وأسترداد أرضكم ومطالبة العالم بلوقوف إلى جانبكم بأخد حقوقكم من مغتصبيها وأن تموتون شرفاء خيراً لكم من أن تموتون جبناء لأنه من لم يمت في السيف فبغيره تعددت الأسباب والموت واحد فعلا أساس هادي المبررات يجب أن تهبوا لنصرة وطنكم الذي أنتهك سيادته أمام العالم دون أن يحرك أحداً ساكن وإن كنتم قد خسرتم الجولة الأولى فهاذاليس معناه أنكماخسرتم كل شيءو أنهم أقوياء وأصحاب حق بل هم غير ذالك أنما نحن لم نبني صف واحد يؤمن بل الحرية كإيمانه بل الحياة وأن له الحق بل عيش بسلام كباقي شعوب العالم التي تنعم بكامل الحقوق والحرية على متن هذا الكوكب الجميل.
عضو التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج
صوت الحرية