سيف الجنوب
03-05-2013, 12:06 AM
المغربي عبدالرحيم صابر: قيادات جنوبية كانت وراء ادراج اسم البيض كمعرقل للتسوية باليمن
عدن - متابعات / الاثنين مارس 4، 2013
صنعاء - فجر السيد عبدالرحيم صابر المساعد الاممي للسيد جمال بن عمر مفاجئة من العيار الثقيل اثناء لقائه مع عدد من أبناء الجنوب في العاصمة اليمنية صنعاء من ان قيادات جنوبية هي التي كانت وراء ادراج أسم الرئيس علي سالم البيض كمعرقل للتسوية.
وكشف تقرير خطير نشر على صحيفة الربيع العربي انه بعد لقاء مع
عدد من جنوبين صنعاء والتوضيح منه على الاسباب بالزج باسم البيض وأن ذلك خطاء فادح يستفز شعب الجنوب وبعد أصرار على معرفتهم من وقف خلف ذلك التقرير
قال مساعد بن عمر في ذلك اللقاء أن أصرار بعض القيادات الجنوبية كان أكثر من أصرار النظام وأن البيض شكل أمامهم عائقا كبيرا أمام شعب الجنوب وأحرجهم ورفعوا من سقف مطالبهم ولا يستطيعوا التراجع عنها ألا بعد أبعاد الرئيس البيض والتهديد له بعقوبات
وأضاف أن اصراراهم كان في القاهرة مع اللقاء مع جمال بن عمر وخاصة كان الطرح قوي من قبل الرئيس علي ناصر محمد ورئيس الوزراء السابق حيدر العطاس
لقد كانت مؤامرة مشتركة قادها الرئيس اليمني هادي مع كل من ناصر والعطاس لضرب الثورة الجنوبية بكل الطرق وتركيع أرادة الشارع الجنوبي والقبول بالأمر الواقع أو كما كانوا ومازالوا يقولون أن الاقليم والمجتمع الدولي لن يسمح لنا في الانفصال وعلينا نقبل بما هو متواجد تلك العبارات المحببة والدائمة في حديث كل من ناصر والعطاس في كل مناسبة او بدون مناسبة عند الحديث والتطرق للقضية الجنوبية.
لقد أجتاز الرئيس البيض الامتحان الصعب وخسئ المتآمرون ومن أراد أن يحفر حفرة لأخية وقع فيها ونزل أسفل السافلين بتلك المؤامرات والخيانات.
لقد حاولوا هؤلاء وخلال السنوات الماضية من العمل والعبث والدخول في مشاريع كاذبة منها وحدة الصف القيادي وعقد مؤتمرات جنوبية جنوبية وكلها كانت محاولات لعرقلة سير العجلة الجنوبية وادخال الجنوب في دائرة من التناقضات والتناحر والتخوين أرادوا منه أضعاف عزيمة الشعب الجنوبي وتحطيم آمال الشعب التواق للانعتاق من ربق الاحتلال اليمني الغاشم.
عدن - متابعات / الاثنين مارس 4، 2013
صنعاء - فجر السيد عبدالرحيم صابر المساعد الاممي للسيد جمال بن عمر مفاجئة من العيار الثقيل اثناء لقائه مع عدد من أبناء الجنوب في العاصمة اليمنية صنعاء من ان قيادات جنوبية هي التي كانت وراء ادراج أسم الرئيس علي سالم البيض كمعرقل للتسوية.
وكشف تقرير خطير نشر على صحيفة الربيع العربي انه بعد لقاء مع
عدد من جنوبين صنعاء والتوضيح منه على الاسباب بالزج باسم البيض وأن ذلك خطاء فادح يستفز شعب الجنوب وبعد أصرار على معرفتهم من وقف خلف ذلك التقرير
قال مساعد بن عمر في ذلك اللقاء أن أصرار بعض القيادات الجنوبية كان أكثر من أصرار النظام وأن البيض شكل أمامهم عائقا كبيرا أمام شعب الجنوب وأحرجهم ورفعوا من سقف مطالبهم ولا يستطيعوا التراجع عنها ألا بعد أبعاد الرئيس البيض والتهديد له بعقوبات
وأضاف أن اصراراهم كان في القاهرة مع اللقاء مع جمال بن عمر وخاصة كان الطرح قوي من قبل الرئيس علي ناصر محمد ورئيس الوزراء السابق حيدر العطاس
لقد كانت مؤامرة مشتركة قادها الرئيس اليمني هادي مع كل من ناصر والعطاس لضرب الثورة الجنوبية بكل الطرق وتركيع أرادة الشارع الجنوبي والقبول بالأمر الواقع أو كما كانوا ومازالوا يقولون أن الاقليم والمجتمع الدولي لن يسمح لنا في الانفصال وعلينا نقبل بما هو متواجد تلك العبارات المحببة والدائمة في حديث كل من ناصر والعطاس في كل مناسبة او بدون مناسبة عند الحديث والتطرق للقضية الجنوبية.
لقد أجتاز الرئيس البيض الامتحان الصعب وخسئ المتآمرون ومن أراد أن يحفر حفرة لأخية وقع فيها ونزل أسفل السافلين بتلك المؤامرات والخيانات.
لقد حاولوا هؤلاء وخلال السنوات الماضية من العمل والعبث والدخول في مشاريع كاذبة منها وحدة الصف القيادي وعقد مؤتمرات جنوبية جنوبية وكلها كانت محاولات لعرقلة سير العجلة الجنوبية وادخال الجنوب في دائرة من التناقضات والتناحر والتخوين أرادوا منه أضعاف عزيمة الشعب الجنوبي وتحطيم آمال الشعب التواق للانعتاق من ربق الاحتلال اليمني الغاشم.