المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كوريا الشمالية والولايات المتحدة الامريكية


روابي الجنوب
04-03-2013, 08:46 PM
عاااااااااااااااااااجل( العربية الحدث )
جيش كوريا الشمالية :-
تلقينا موافقة نهائية على شن هجوم نووي على الولايات المتحدة .

روابي الجنوب
04-04-2013, 04:20 PM
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

روابي الجنوب
04-04-2013, 09:55 PM
الخميس 4/ابريل/2013م 12:39 مساءً
واشنطن تعزز دفاعاتها أمام التهديدات الكورية
.................................................. ...........
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أنها تقوم بنقل أنظمة دفاع صاروخي متطورة إلى جزيرة غوام بالمحيط الهادئ ردا على تهديدات كورياالشمالية المتصاعدة.
وجاء في بلاغ اصدره الجيش الكوري الشمالي نشرته وكالة الانباء الرسمية "ان لحظة الانفجار قادمة بسرعة" محذرا من أن الحرب قد تندلع "اليوم أو غدا."‬

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

روابي الجنوب
04-04-2013, 10:01 PM
االخميس 4/ابريل/2013م 11:33 صباحاً
كوريا الشمالية تصرح لجيشها بتوجيه ضربة نووية للولايات المتحدة
سيول - ا ف ب
أعلن جيش كوريا الشمالية الخميس في بيان انه حصل على موافقة لشن عمليات عسكرية" على الولايات المتحدة تشمل امكانية استخدام الاسلحة النووية "المتطورة".

وقال رئيس أركان الجيش في البيان الذي نشرته وكالة الانباء الكورية الشمالية انه يبلغ واشنطن رسميا ان التهديدات الأمريكية سيتم "سحقها" (...) بوسائل ضاربة نووية".

وأضاف بيان الجيش أن "العملية التي لا رحمة فيها التي اعدتها قواتنا المسلحة الثورية تمت دراستها والمصادقة عليها".

وصعدت كوريا الشمالية تهديداتها في الاسابيع الاخيرة وهددت بضربات محتملة ضد الولايات المتحدة وخصوصا في هاواي وغوام في المحيط الهادىء.

وأضاف البيان ان "موعد الانفجار يقترب"، مشيرا الى ان الحرب في شبه الجزيرة الكورية يمكن ان تندلع "اليوم" او "غدا"‬

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]

روابي الجنوب
04-05-2013, 06:46 AM
كوريا.. معركة «الرعب النووي» تقترب من حافة الهاوية

بين من يعتبرها مجرد مناورات كلامية خادعة بنكهة نووية، ومن يرى أن الأوضاع تنذر بتصعيد يدفع شبة الجزيرة الكورية إلى حافة الهاوية، تحتل الأزمة مع كوريا الشمالية واجهة الأحداث الدولية بعد تصعيد سياسى وعسكرى غير مسبوق منذ حوالى نصف قرن، فى ظل التهديدات بين الكوريتين باللجوء إلى استخدام السلاح النووى، وتهديد بيونجيانج باستهداف مواقع استراتيجية فى الولايات المتحدة الأمريكية، بما يدق طبول الحرب النووية.

ويرى الكثير من المراقبين أن التوترات الأخيرة اشتعلت بعد إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً العام الماضى، اعتبرته سول وحلفاؤها تجربة لإطلاق صاروخ بالستى، تلته تجربة نووية ثالثة مثيرة للجدل، وإعادة تشغيل مفاعل يونجبيون النووى المتوقف منذ 2007 مما حمل مجلس الأمن على فرض عقوبات جديدة على بيونج يانج، أدى إلى تهديدها بشن حرب نووية وبتوجيه ضربة نووية وقائية، تلته بقطع الخط العسكرى المباشر الساخن مع كوريا الجنوبية، وحديث الزعيم الكورى الشمالى كيم يونج أون (28 عاماً) أن الجيش وضع خططاً تكتيكية تهدف إلى «محو الأعداء بسرعة البرق»، وإعلان بلاده التصديق على ضرب الولايات المتحدة نووياً.

فى المقابل، هددت كوريا الجنوبية بالرد على أى استفزازات من جارتها، وتعهدت الولايات المتحدة بالدفاع عن حليفتها سول، وحركت القوات الأمريكية مدمرات وأنظمة ضد الصواريخ الموجهة وأنظمة رادار بحرية قرب سواحل كوريا الشمالية، بجانب طائرات «بى 52» وطائرات الشبح «بى 2»، فضلاً عن نشر نظام دفاع صاروخى (ثاد) خلال الأسابيع المقبلة فى إطار تدريبات ومناورات مشتركة بين واشنطن وسول.

ورغم الهدنة التى أنهت الحرب الكورية (1950-1953) من خلال معاهدة سلام رسمية، ظلت شبه الجزيرة الكورية منطقة حرب من الناحية التقنية حتى اليوم، إلا أن الخبراء العسكريين يشككون فى أن تكون كوريا الشمالية قادرة على شن الهجمات التى تهدد بها، ويرون أنها تستهدف من تصعيد لغة الحرب تأكيد قدرتها ليس فقط على مهاجمة جارتها الجنوبية، وإنما ضرورة أن يتعامل معها الآخرون كدولة «نووية» فعلية، وليس مجرد دولة تحوز بعض القدرات النووية، فيما يرى البعض أن ما يحدث هو تعبير عن رغبتها فى إبرام معاهدة سلام مع الولايات المتحدة. ومن جانبها، أكدت الباحثة فى المعهد الملكى المتحد للخدمات بلندن، أندريا برجر، لموقع «بى بى سى» الإخبارى أن كوريا الشمالية تعتقد أنها لن تؤخذ على محمل الجد فى محادثات السلام إلا إذا دخلتها وفى حوزتها قوة عسكرية كبيرة، وهذا يتماشى كثيراً مع النظام التاريخى لبيونغ يانغ الذى يعتمد على العسكرية فى المقام الأول».

إلا أن واشنطن تدرك أن التعامل مع كوريا الشمالية كدولة «نووية» يفتح مجالاً لن ينتهى من سباق التسلح فى المنطقة، وسيكون بمثابة بداية العصر الآسيوى النووى الثانى بعد الصين وإسرائيل والهند وباكستان، كما ترغب فى تكريس تواجدها لتعزيز علاقاتها مع الاقتصاديات الصاعدة فى آسيا، أما كوريا الجنوبية فتبدو على طريق اتخاذ قرار نهائى بتملك السلاح النووى.

ورغم أن تمركز قوات أمريكية فى كوريا الجنوبية واليابان يثير قلق بكين من أن يجرى حصارها و«احتواؤها»، فإن غضب الصين من كوريا الشمالية يفوق قلقها من المقاتلات الأمريكية.

ويتخوف العالم من أن تعود شخصية الزعيم الكورى الشمالى الفكاهية والغريبة بنتائج مدمرة على البلاد والدول المجاورة، فى ظل وجود تساؤلات حول من يدير شؤون البلاد والأوضاع الاقتصادية للدولة التى تقع على رأس قائمة الدول الأشد فقراً.

ويعتقد المراقبون أن الجنرالات العسكريين هم أصحاب السلطة، التى تتمتع برابع أكبر قوات مسلحة فى العالم، بـ1.19 مليون جندى فى الخدمة العسكرية الفعلية.

وفى محاولة إلى دفع الاقتصاد فى البلاد، قرر البرلمان تغيير معظم وزراء القطاع الصناعى فى البلاد، وتعيين خبير اقتصادى لرئاسة الحكومة. وأكد الباحث فى المعهد الصينى - الأمريكى بجامعة جنوب كاليفورنيا، مايك شينوى، لصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية أن كوريا الشمالية تمر بمرحلة انتقالية، حيث يسعى أون إلى إحكام قبضته على السلطة، وتبنى توجه سياسى أكثر «شعبوية» من خلال رغبته فى تحسين الوضع الاقتصادى لبلاده.

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات]