.بوجمال
08-28-2005, 03:00 PM
إسأفادت مصادر عسكرية في محافظة الحديدة أن طائرة ميح 29 تحطمت صباح اليوم في منطقة الضحي 60 كيلومترا شمال مدينة الحديدة. وقالت المصادر لـ رأي نيوز أن الطائرة سقطت صابح اليوم أثناء قيامها بتدريبات روتينية حيث قتل قاءد الطائرة محمد القراري 28 عاما في الحال. وأفادت المصادر أن لجنة عسكرية لكشف أسباب الحادث توجهت إلى مكان الحادث حيث لم يتوفر معلومات جديدة.
وكانت آخر طائرة عسكرية من ذات النوع سقطت في عمران في الثالث من يوليو الفائت إثر خلل فني في محركاتها غير أن أهالي المنطقة حينها تمكنوا من إنقاذ الطيار (رائد/محمد ثابت دريم) بعد قفزه بمظلة كرسي الطيار وأسعف إلى المستشفى العسكري بصنعاء مشيرين إلى أن الطائرة بدأت تحترق في الجو حيث قفز الطيار بلمضلة وأصيب إصابات طفيفة .
وقد اشترت اليمن مؤخرا مجموعة من الطائرات من روسيا حيث قال مصدر لـ راي نيوز أن عددها 14 طائرة تسلمها اليمن على دفعات وذلك عقب زيارة الرئيس على عبد الله صالح لروسيا في وقت سابق من هذا العام. .
وكانت روسيا أعلنت قبل أشهر إنها سلمت اليمن ثمان طائرات مقاتلة من طراز ميج 29 بموجب اتفاقية تعاون مشترك بين البلدين حيث أفاد مكتب التصميم الهندسي في شركة ميج الروسية فلادمير باركوفسكي أن اثنتين من هذه الطائرات ذات المقعدين والتي تستخدم لأغراض التدريب قد سلمتا لليمن كجزء من الاتفاق وذلك لتدريب الطيارين اليمنيين علي هذا النوع من الطائرات المتقدمة تكنولوجيا حيث تعتبر بقية الطائرات للمهام القتالية وبمقعد واحد.
وكانن مراقبون استغربوا "تتالي حوادث سقوط الطائرات العسكرية اليمنية دونما أي إجراءات يمنية لتحسين الصيانة".
وكانت مصادر إعلامية روسية نسبت للمدير العام لشركة "ميغ" أن الشركة ستوقع اتفاقية مع اليمن لتسليمه 12 طائرة مروحية من طراز "كا - 52" في الوقت الذي أفادت فيه أنها تجري عملية إنهاء تسليمها 6 طائرات مقاتلة من طراز "ميغ - 29".
ويعادل ثمن حوامة "كا - 52" نصف ثمن حوامة "اباتشي" الأمريكية التي يصل سعرها 50 مليون دولار للطائرة الواحدة.
وحسب مصدر مقرب في إدارة شركة ميغ" فأن اليمن سيشتري حوامات "كا - 52" موردا أن الجانبين اتفقا على ذلك منذ وقت طويل، ولكن لم يتم توقيع الصفقة لأن الشركة تماطل في تسليم طائرات "ميغ - 29 س م ت" البالغ عددها 6 طائرات والتي تعاقد اليمن على شرائها عام 2003. وأوردت تلك المصادر إن اليمن وقع عقدا على شراء 14 طائرة مقاتلة من طراز "ميغ - 29" في عام 2001 مشيرا إلى أن القيمة الإجمالية للصفقة تبلغ 400 مليون دولار.
كما أبدت اليمن رغبتها شراء طائرات صغيرة ومروحيات من ثلاث ثلاث من أكبر الشركات الحكومية في إندونيسيا وهي شركة بي.تي بينداد لصناعة الاسلحة وبي.تي ديرجانتارا إندونيسيا لصناعة الطائرات الصغيرة وشركة بي.تي بال لبناء السفن.
وقال رئيس شركة ديرجانتارا إندونيسيا إدوين سودارمو لوكالة أنباء أنتارا الرسمية بأن اليمن أعرب عن رغبته شراء طائرات الشركة من طرازي سي.إن 235وإن- 250وكذلك بشراء مروحيات من إنتاج الشركة
وكان طيارين طيارين لقيا مصرعهما أحدهما سوري الجنسية في تحطم طائرة تدريب عسكرية في السابع والعشرين من إبريل 2004 في قاعدة العند الجوية 30 كم شمال عدن أثناء قيامهما بجولة تدريبية اعتيادية في المنطقة، وقالت مصادر عسكرية أنه تم تشكيل لجنة للتحقيق في أسباب الحادث.
كمات تعرضت طائرات عسكرية لحوادث سقوط مماثلة كان من أكثرها مأساوية من حيث الضحايا - بعد حادثة صحراء حضرموت- تحطم طائرة عمودية ومقتل ثمانية عسكريين يمنيين كانوا على متنها ونجاة اربعة اخرين في الثاني والعشرين من فبراير عام 2003 م ، أثناء رحلة اعتيادية في أجواء جزيرة حنيش في البحر الأحمر، نتيجة خلل فني.
وفيما تحطمت طائرة تدريب عسكرية في لحج في الثاني من إبريل عام 2003 من طراز إل 39 وعلى متنها طياران متدربان أثناء قيامهما بتنفيذ مهمة تدريبية، ونتج عن الحادث استشهاد الطيارين الاثنين.
وسقطت طائرة مقاتلة في العام 2002 ولقي قائدها مصرعه.
كماسقطت مقاتلة عسكرية من طراز إف – 5 في السابع عشر من (أبريل) 2001 خلال طلعة تدريبية بالقرب من مطار صنعاء ولقي قائدها مصرعه.
و تحطمت مروحية عسكرية تدريبية من نوعME17 روسية الصنع في إحدى المناطق القريبة غرب صنعاء في الثالث عشر من (نوفمبر) 2000 أثناء طلعة تدريبية أدى إلى مصرع أربعة ضباط يمنيين وضابط أردني وكانت الطائرة أقلعت من القاعدة الجوية الواقعة شمال مدينة صنعاء أثناء عملية إنزال مظلي لجنود القوات الخاصة التي يقودها نجل الرئيس اليمني في معسكر الصُباحة الواقع على المرتفعات الغربية للعاصمة اليمنية وقالت المصادر العسكرية إن الحادث كان نتيجة خلل فني وأدى تحطمها إلى مصرع أفراد طاقمها الثلاثة واثنين من أفراد القوات الخاصة.
وكانت مروحية يمنية سقطت في (أغسطس) 1999 في صحراء حضرموت وأودت بحياة 16 عسكرياً بينهم نائب رئيس الأركان لشؤون التسليح العميد أحمد فرج والعميد الركن محمد أحمد ماعيل قائد المنطقة العسكرية الشرقية السابقة وعدد من كبار ضباط الجيش اليمني.
وكانت آخر طائرة عسكرية من ذات النوع سقطت في عمران في الثالث من يوليو الفائت إثر خلل فني في محركاتها غير أن أهالي المنطقة حينها تمكنوا من إنقاذ الطيار (رائد/محمد ثابت دريم) بعد قفزه بمظلة كرسي الطيار وأسعف إلى المستشفى العسكري بصنعاء مشيرين إلى أن الطائرة بدأت تحترق في الجو حيث قفز الطيار بلمضلة وأصيب إصابات طفيفة .
وقد اشترت اليمن مؤخرا مجموعة من الطائرات من روسيا حيث قال مصدر لـ راي نيوز أن عددها 14 طائرة تسلمها اليمن على دفعات وذلك عقب زيارة الرئيس على عبد الله صالح لروسيا في وقت سابق من هذا العام. .
وكانت روسيا أعلنت قبل أشهر إنها سلمت اليمن ثمان طائرات مقاتلة من طراز ميج 29 بموجب اتفاقية تعاون مشترك بين البلدين حيث أفاد مكتب التصميم الهندسي في شركة ميج الروسية فلادمير باركوفسكي أن اثنتين من هذه الطائرات ذات المقعدين والتي تستخدم لأغراض التدريب قد سلمتا لليمن كجزء من الاتفاق وذلك لتدريب الطيارين اليمنيين علي هذا النوع من الطائرات المتقدمة تكنولوجيا حيث تعتبر بقية الطائرات للمهام القتالية وبمقعد واحد.
وكانن مراقبون استغربوا "تتالي حوادث سقوط الطائرات العسكرية اليمنية دونما أي إجراءات يمنية لتحسين الصيانة".
وكانت مصادر إعلامية روسية نسبت للمدير العام لشركة "ميغ" أن الشركة ستوقع اتفاقية مع اليمن لتسليمه 12 طائرة مروحية من طراز "كا - 52" في الوقت الذي أفادت فيه أنها تجري عملية إنهاء تسليمها 6 طائرات مقاتلة من طراز "ميغ - 29".
ويعادل ثمن حوامة "كا - 52" نصف ثمن حوامة "اباتشي" الأمريكية التي يصل سعرها 50 مليون دولار للطائرة الواحدة.
وحسب مصدر مقرب في إدارة شركة ميغ" فأن اليمن سيشتري حوامات "كا - 52" موردا أن الجانبين اتفقا على ذلك منذ وقت طويل، ولكن لم يتم توقيع الصفقة لأن الشركة تماطل في تسليم طائرات "ميغ - 29 س م ت" البالغ عددها 6 طائرات والتي تعاقد اليمن على شرائها عام 2003. وأوردت تلك المصادر إن اليمن وقع عقدا على شراء 14 طائرة مقاتلة من طراز "ميغ - 29" في عام 2001 مشيرا إلى أن القيمة الإجمالية للصفقة تبلغ 400 مليون دولار.
كما أبدت اليمن رغبتها شراء طائرات صغيرة ومروحيات من ثلاث ثلاث من أكبر الشركات الحكومية في إندونيسيا وهي شركة بي.تي بينداد لصناعة الاسلحة وبي.تي ديرجانتارا إندونيسيا لصناعة الطائرات الصغيرة وشركة بي.تي بال لبناء السفن.
وقال رئيس شركة ديرجانتارا إندونيسيا إدوين سودارمو لوكالة أنباء أنتارا الرسمية بأن اليمن أعرب عن رغبته شراء طائرات الشركة من طرازي سي.إن 235وإن- 250وكذلك بشراء مروحيات من إنتاج الشركة
وكان طيارين طيارين لقيا مصرعهما أحدهما سوري الجنسية في تحطم طائرة تدريب عسكرية في السابع والعشرين من إبريل 2004 في قاعدة العند الجوية 30 كم شمال عدن أثناء قيامهما بجولة تدريبية اعتيادية في المنطقة، وقالت مصادر عسكرية أنه تم تشكيل لجنة للتحقيق في أسباب الحادث.
كمات تعرضت طائرات عسكرية لحوادث سقوط مماثلة كان من أكثرها مأساوية من حيث الضحايا - بعد حادثة صحراء حضرموت- تحطم طائرة عمودية ومقتل ثمانية عسكريين يمنيين كانوا على متنها ونجاة اربعة اخرين في الثاني والعشرين من فبراير عام 2003 م ، أثناء رحلة اعتيادية في أجواء جزيرة حنيش في البحر الأحمر، نتيجة خلل فني.
وفيما تحطمت طائرة تدريب عسكرية في لحج في الثاني من إبريل عام 2003 من طراز إل 39 وعلى متنها طياران متدربان أثناء قيامهما بتنفيذ مهمة تدريبية، ونتج عن الحادث استشهاد الطيارين الاثنين.
وسقطت طائرة مقاتلة في العام 2002 ولقي قائدها مصرعه.
كماسقطت مقاتلة عسكرية من طراز إف – 5 في السابع عشر من (أبريل) 2001 خلال طلعة تدريبية بالقرب من مطار صنعاء ولقي قائدها مصرعه.
و تحطمت مروحية عسكرية تدريبية من نوعME17 روسية الصنع في إحدى المناطق القريبة غرب صنعاء في الثالث عشر من (نوفمبر) 2000 أثناء طلعة تدريبية أدى إلى مصرع أربعة ضباط يمنيين وضابط أردني وكانت الطائرة أقلعت من القاعدة الجوية الواقعة شمال مدينة صنعاء أثناء عملية إنزال مظلي لجنود القوات الخاصة التي يقودها نجل الرئيس اليمني في معسكر الصُباحة الواقع على المرتفعات الغربية للعاصمة اليمنية وقالت المصادر العسكرية إن الحادث كان نتيجة خلل فني وأدى تحطمها إلى مصرع أفراد طاقمها الثلاثة واثنين من أفراد القوات الخاصة.
وكانت مروحية يمنية سقطت في (أغسطس) 1999 في صحراء حضرموت وأودت بحياة 16 عسكرياً بينهم نائب رئيس الأركان لشؤون التسليح العميد أحمد فرج والعميد الركن محمد أحمد ماعيل قائد المنطقة العسكرية الشرقية السابقة وعدد من كبار ضباط الجيش اليمني.