|
اقتباس |
|
|
|
|
|
|
|
|
انقسم العلماء في هذه المسألة إلى طائفتين. الأولى تذهب إلى عدم جواز الخروج على الحاكم الجائر، والآخرى تذهب إلى جواز الخروج على الحاكم الجائر. فالغاية من هذا إثبات أن القول بالخروج على الحاكم الجائر من أقوال أهل السنة والجماعة وليس قول الخوارج أو البغاة. بل هناك من خرج على الحاكم الجائر من كبار الأئمة وأهل العلم من أمثال الحسين بن علي وعبدالله ابن الزبير – رضي الله عنهما – وسعيد ابن جبير وابن الأشعث – رحمهما الله – وكذلك النفس الزكية خرج على أبو جعفر المنصور. فكما هو واضح أن كبار أئمة أهل السنة قالوا بالخروج، وخرجوا على حكام الجور الذين إذا ما قورنوا بحكام اليوم لعدوا حكام عدل، لقد أقاموا الدين وقاموا بالجهاد وفتحوا البلاد، وعندما ظلموا خرج الأئمة عليهم.
|
|
|
|
|
|
ــــــــــــــــــــــ
هذا بإختصار شديد
إن أردت بحث كآمل بهذهـ المسألة بالأدله والأحاديث من القرآن والسنة فأنآ حآظر
ولآتكن كالذي يقول : أشهد أن لآ إله ( ويسكت ) ...
ألآتخآف الله من منآصرة الظآلم على المظلوم ..؟؟ والله سبحآنه حرم الظلم على نفسه!!
أنت تشوهـ الدين الإسلآمي الحنيف - فالإسلآم دين عدل وحق وليس دين إضطهآد وظلم وسلب حقوق - الإسلآم بريئ من وضع هكذا أحاديث في غير محلها
وضعنا في جنوب اليمن المحتل مختلف - فنحن أصحاب حق وقضية عادلة
هذا شيء - الشيء الثاني / الشعب اليمني نفسه لآيريد " علي عبدالله صالح " لظلمه وبطشه بالعباد وسرقة خيرات وثروات الأراضي والبلاد ... إلخ
وأنت تأتي لي بمعرف ( إبن عدن الكريمة ) وتناصر من تسميه بـ ( ولي الأمر )
فلا أستغرب إن كنت أنت علي عبدالله فآسد غير صالح بل أصبحت طالح وقريبا طائح
وألعب غيرهآ يآ إبن صنعآء الجريمة - وعدن بريئة من بهتآنكم ...
تحية جنوبية عربية - بعبق الإستقلآل و الحرية