الذي يفترض على الحجاجي ان يقول
قسما برب العزة ان احمى غنيمتي ،بداً من وحدتي
فالجنوب بالنسبة لشمال غنيمةن الارض غنيمة لانهم لا يملكون اراضي إلا بذراع، و الجنوب بالنسبه لهم غنيمة من ناحية الثروات المتنوعه، فهو الذي سد عوزتهم من الذهاب الى دول الجوار للعمل كخدم وعمال بلديات في الشوارع والبعض امتهن حرفة الشحذةن وفصيلا اخر تخصص في السرقات،فلم تجد هذا الدول الطريق التي تخلصها من هذا الشعب الهمجي الذي يتصف باقذر الصفات إلا التخلص من مثل هؤلاء في ازمة الخليج، فلولا وجود الجنوب وانتشارهم فيه لصابتهم مجاعة حينها افنتهم جميعا.
لذا لا بد تحصل الحجاجي المضطهد من قبل النظام الزيدي بحكم ان الحجاجي شافعي ومن مناطق بالنسبة لزيدية ما هي إلا مناطق مراعي للاغنام وليس فيها فائدة او اهمية لزيدية،فالحجاجي ليس اخير من البيضانينواعني الدكتوار البيضاني،المرادي: فمناطق الحجاجي ضمها النظام المحتل الى محافظة الضالع لعدم اهميتها، لان مثل هذه المناطق هي مناطق كما قلت سابقا إلا مناطق ثانوية لا اهمية لها،لا ارض ولا انسان،يسمى اهلها(مضفعيين البقر) كثير منهم حلاقين،وجزارين، ومهن اخري(أي ليسوا اسياد) ونما دئما ملحقين الى غيرهم
فالافضل للحجاجي ان يتغنى بشى
|