وللحديث بقية…
ربـــاب احمــد ناشطة جنوبية
اليوم وصلكم ماكنتُ أخشاه ولا أتمناه أن يحدث. شهداء على حدود المملكة يتساقطون واحداً تلو الآخر في كمائن أُعدت لهم مسبقاً كما أسلفنا الحديث في تحذيرات سابقة. رغم الإنتصارات التي حققوها على الأرض لايمكن لنا نكرانها أو تجاوزها فهي شرفاً لنا كجنوبيين حاملين رآية الحق ولوائه, وبالرغم من هذه الإنتصارات مازلنا نحذر من كمائن نُصبت لتصفية المقاومةالجنوبية عن طريق الجينرال الخنزير علي محسن وأدواته المقدشي وهاشم الأحمر إرضاء لأسيادهم في صنعاء الحوثي وعفاش.
والدليل وجود كميات من الأسلحة تابعة للتحالف بيد الحوثيين عن طريق المقدشي وهذا ليس بغريب ولامستبعد على أدوات عفاش التي تعمل من تحت الطاولة التي أشرنا إليها من قبل في منشورات سابقة.
المقدشي والخنزير علي محسن أدوات عفاش التي إنخدعت بهم المملكة وكأن على عينيها غشاوة, ومحبة المملكة العربية السعودية لشلة الخزي والعار والدنائة والإنحطاط ليس من فراغ وأعلله لسببين إثنين هما: