القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
| عاجل |
| الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
|
آخر المواضيع |
 |
|
#1
07-06-2008, 09:36 PM
|
||||
|
||||
فضائح... " العهر والدعارة (السياسية ) وأطفال الأنابيب " .!!!
فضائح... " العهر والدعارة (السياسية ) وأطفال الأنابيب " ...!!! بما أني مودع الأوطان العربية دون ألم أو حسرة عليها سأكتب ُ سطورا ً للذكرى ... حيث وجدتها صحراء وجبال بركانية غير صالحة للزراعة ومن الواجب أن نضع مسار طريقنا ونختاره .. وبالتالي من الواجب أن نترك أثرا ً لعل وعسى نجد من يتذكر بما أن ذاتي يعطش للكتابة بعد أن كان خاوي النظر للبُعد ويستوجب الوقوف ها هنا لتأمل ... وبما أني اكتشفت " العهر والدعارة السياسية بالأوطان العربية " لما لها من تأثيرا ً مباشرا ً وانتشارا ً فاضحا ً سنعمل على عمل لمسات الاكتشاف للعبرة وللأجيال القادمة ... ربما أنه فاض الكيل ووصل السيل الزبى فما علينا إلا أن نكشف حقائق واقعية رأيتها بأم عيني هاتين (*_*) حول العهر والدعارة السياسية في الأوطان العربية وكان لي تفسيرا ً لأسباب " العهر والدعارة السياسية في الأوطان العربية وعلى وجه الخصوص اليمن والجنوب ولهذا سنورد فضائح " العهر والدعارة السياسية " ليتعظ بها الآخرين ... وبما أني غاوي و عبر شطحات القلم الطائش أتزلف وأتزلق ...و دون أن يتوارى حامل القلم من أفعال العباد وأقوالهم وجب الصراع " لكشف مسارات لذوي العقل السوي ....وسنأمر بعدها "القلم " بأن يكف من المواصلة والرعي في أرض قاحلة جدباء بركانية لاتصلح للحياة ... ربما كان عليا أن أذكر ذاتي بما أني كنت ذات يوم لا افقه من الأمر شيئا ً " كنعت ٍ أو هجاء " لنوحي للقارئ بأننا لم نعرف تركيب الأحرف وقذفها في بياض الأوراق فعذرونا والتمسوا لنا الأعذار ... و لعل أجد فيها معنا ً سويا يكون فيه حكم عادل آلا وهو " المستقبل " ... ولهذا سأورد ما اكتشفت خلال عقد من الزمن نصارع الحياة من أجل البقاء وشعورا ً منا بألم الوطن كنا له سفراء الكلمة ونطرح ألمه للنقاش في كل مكان ومحفل لعل وعسى نرى الضوء لهم رغم أني لا أصلح للكاتبة والرأي السياسي أو أن أكون محاورا ً " أي مناظرا ً " سياسيا ً " وأعترف بهذا لأني غير مؤهل سياسيا ً أو قياديا ً .. حيث أؤمن بأن علامات القيادة والسياسة تظهر على المرء وتستطيع أن تصنف وتفرز الساحة معرفة صفات الأشخاص ومساراتهم ... و لأسباب بسيطة جدا ً لاتحتاج لكتابة السطور الطويلة كالاعتراف ولا يحتاج لأوراق كُثر لأشرح عقليتي البسيطة ... وبالتالي بل احتاج لتركيز والمعنويات لكي نورد مالدينا من فوائد جما حول اكتشاف " العهر والدعارة السياسية وأطفال الأنابيب " حتى لايقع فيها من لايعرف طريق النجاة .. وبعد هذه المقدمة سأورد الأتي : بدأنا منذ زمن طويل ولا نحدد الفترة حتى لايكون هناك لغطا ً ربما تجاوزت عقد من الزمن ولهذا كنا نتألم لحالنا وتشردنا وتمزق الإنسان في أرض الشتات حيث منّ الله علينا بالخير وأعطانا القدرة على أن نزور" كثير من الدول فوجت فيها الكثير من المتشردين من أبناء وطني وليس عيبا ً أن يخرج المرء لطلب لقمة العيش ولكن العيب أن لانطالب بالحق وبالقصاص ممن ظلمنا وخاصة حينما يلتقي مع كوادر ودراسات عليا يندى لها الجبين مما وصل إليه حالهم في أرض الشتات ، وجاءت فرصة التعبير لنشرح ونقرأ واقعنا ..عبر فتح أفاق كثيرة عبر الشبكة العنكبوتية فوجدنا فرصة لتعبير عن الألأم وبدأنا في تعلم الأشياء ونحس بها وأيضا ً من المعرفة والتعبير الكلامي الشئ الكثير ... وأيضا ً ربما أن قناع المعرفات وعدم معرف من خلف هذه المعرفات جعل الآلاف تعبر دون خشية ومنهم نسبة كبيرة تستطيع أن تعرفه من خلال صموده عبر سنوات ومواقفه الثابتة لمن ينصف ويميز المواقف والمسارات ، والفكر المحاور ... وللأمانة تعرفنا على كثير ٍ من خلال هذه الشبكة العنكبوتية وكان "نعم الرجال " ويحملون في أعماقهم " الألأم الأمة " إلا أن حياتهم العملية والاجتماعية تفرض عليهم أولويات وضروريات ربما تتسبب في فراغ وعدم التفاعل مع كل مايطرح وأيضا لايستطيعوا أن يشاركوا الوطن المه على الأرض وهذه حقيقة ثابتة يمر فيها الآلاف إلا أنهم يحاولون أن يجمعون بين ألم الوطن وألم الغربة ويتم التصدي للمعوقات حسب الإمكانيات ، أخي القارئ : للأمانة تعلمنا مفهوم السياسية السطحية على الشبكة العنكبوتية ربما هناك نزق أو شطحات أقلام إلا أنها تعبر عن الواقع المُر ولذلك علينا أن نعذر الجميع .. ولكن مايحز بالنفس هو استخدام " العهر والدعارة السياسية وحب الظهور على حساب الآخر واستثمار ذلك المجهود للمصالح الذاتية وإرضى الجميع بحيث لايستطيع أن تميز مسار الإنسان واتجاهاته وهنا يظهر العهر السياسي ... وسأشرح لكم مواقف عبر تحليل نلامسه اليوم على أرض الواقع وخاصة ممن كنا نأمل بأن يكونوا طوق النجاة للوطن وأيضا ً ممن كنا نتعانق بالأرواح عبر الشبكة العنكبوتية ونشعر بالألم ونعبر عنه بقوة لعل وعسى يصل الصوت والصرخة لصناع القرار والقضايا على أساس أن يجدوا له حلولا ً لا أن يستثمروها وعلى هذا الأساس أقدمنا على الكتابة وتبنينا الكثير من القضايا وجاملنا الكثير.. وبياعنا الكثير .. وكتبنا للكثير ... وهجينا الكثير .. ونتقدنا الثكير عبر أدبيات النقد الحميد .. وكان الكلام لايحصاء حول قضايا الوطن والإنسان وبلاشك نستمد قوة الكلمة من السلوك الإنساني والبعد الإنساني الحميد وننظر للمستقبل بتفاؤل على أن يكون هناك أجيالا ً وقيادات يفرزها الواقع والوضع ونحن سنشارك في صنعها وبالفعل استطاعت الشبكة العنكبوتية أن تصنع من "الوهم " حقيقة " وقيادة " ورؤى " ومسارات ... ولهذا بدأت تتبلور وتتحول إلى التطبيق العملي من أولئك الصادقون بما ينطقون بها إلا أن واقع التطبيق العملي يشعرك بالحزن حينما يكون هناك " عهر ودعارة سياسية " وحب الظهور وعدم الفعل إلا مايلامس مصالحه ... وربما وقع لا الكثير في " العهر والدعارة السياسية " حيث أن نواية تظهر ما أن تحلص على الفرصة الخلاقة ... وهناك من تحولت ألألأم إلى عمل وبدأ في دعم الوطن بما يملك من مقومات ... ويا للفاجعة والمفاجئة أن " الوطن العربي وعلى وجه الخصوص اليمن والجنوب " يملك من العهر والدعارة السياسية ماالله بها عليم ربما نصنفه الأولى عالميا ً .. ولهذا انكشف الغطاء وبانت النوايا وووصلنا إلى خلاصة ماهي الأسباب في تدهور اليمن والجنوب بما أنهما دولتان كانتا بالسابق .. وسنكتفي اليوم بهذا القدر والمقدمة وسندخل الباب الثاني من حلقات " العهر والدعارة السياسية وأطفال الأنابيب " في وقت لاحق ... قريبا ً ... تحياتي 
|
|
#2
07-06-2008, 10:17 PM
|
||||
|
||||
|
القدير الصحاف عنوان قوي جداً ...يجعلني في انتظار ماستأتي به وربنا يستر 
|
|
#3
07-08-2008, 09:47 PM
|
||||
|
||||
|
الأستاذ ابو خالد العزيز الكريم
تحياتي لك ... قهر الرجال والدوس على الأعناق في زمان المصالح .... لاترى إلا خيرا ً ولكن نقولها الحقيقة المُرة أننا في عصر "العهر والدعارة السياسية وأطفال الأنابيب " وسنبدأ بالحلقات ... ملاحظة السؤال الذي لم أجده له إجابة هل أطلق وصف " القيادة "في الحلقات " للحقبات الزمينة للجنوب ؟ تحياتي لكم
|
|
#4
07-08-2008, 10:19 PM
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
القدير الصحاف مساء الخير أستاذنا ... بما أن موضوعك سيتحدث عن حقبة ما فلابد ان أن يكون هنالك قادة حقيقون وأشباه (...) فكل ماهو مطلوب منك هو أن تسمي الأشياء بمسمياتها ( حسب وجهة نظرك ) وماعلينا نحن معشر القراء سوى مناقشتها . في انتظار ماستأتي به ... ولك التحية والتقدير
|
|
#6
07-11-2008, 07:39 AM
|
||||
|
||||
|
- 2
في عام 1990 م كان عام الوحدة بين الدولتين وعليه أعلن الديمقراطية نهجا ً للحكم و فكرة التعدد الحزبية كمشروع عمل و كان الأمر يدعو للفرحة إلا أن أصحاب الفكر الراقي والسوي كانوا أكثر تشاؤما ً وعلى أقل تقدير من أعرفهم وخاصة أولئك " المثقفين الذين كنت دائما أتحاور معهم لكي أستقي منهم معلومة أو حوارا ً رغم أن منهجي بالحياة " الاستفزاز حتى أعصر المرء ونقراه ومن ثم أشخصه وأتحفظ بما عرفت عنه وما وصلت إليه من تقييم حول فكره وشخصيته في أعماقي ... ولهذا دائما أحب الحوار خاصة ً مع من أكتشف أنه مثقف فدائما أخفض لهم جناحي لكي أستقي علما ومعرفة ... وخاصة أولئك الذين يستمدون منهج حياتهم من التاريخ ولديهم قراءة سياسية ثاقبة ... وفي الحقيقة كانوا هم من يخشون بأن الأمر ربما سيؤدي للأسوأ فكنت ضدهم للأسف ... فقلت لهم نحن الآن في مرحلة تحتاج لأسس الوحدة العربية وتحقيق أهداف القومية العربية بحيث يكون الوطن العربي وأحدا ً و اليمن كبداية اللبنة ومنها نهرب من الحالة السيئة إلى الرقي والحداثة والتطور النوعي ... وبما أن الديمقراطية والتعدد الحزبي كنهج إذا ً ستكون الحياة للأفضل ... ولا أعرف لماذا كنت أؤمن بهذا الفكر كمفهوم " للوحدة العربية " فكتشف بأنه هروبا ً من فشل وواقع أليم عشناه حيث أن " الاشتراكية فشلت " وأيضا ً ربما أني كنت أحلم بأن حياة المدنية هي الأفضل ولهذا كنت أتطلع لأن أرى منهايتن أو هونج كونج أو سنغافورة في الجنوب – عدن ... وللأسف فإن حياة القرى هي النقاء والأصالة لاتحتاج لكل هذا في ظل حكم " متخلف " ... وبما أن انطلاق الوحدة عبر التعدد الحزبي وصلت إلى قناعة في العصر الحديث يعد تمزيقاً للآراء وعدم توطيد حكم المؤسسات والقانون وسيبدأ العهر السياسي في حال فتح باب التعدد الحزبي والديمقراطية ... لأن الأساس بها نصرت الحزب وهو الهدف وأيضا ً يضمن استمرار الأسر الارستقراطية في سدة الحكم ولن يصل له ذو الكفاءات العالية لطالما أنهم لايملكون مقومات النجاح في ظل " الديمقراطية " والتي تعتمد على " الجاه والمال " حتى وأن كان على حساب الأوطان وهذا بالفعل ما حصل في اليمن والجنوب ... وفي الحقيقة بادر الكثير بالفرحة (بالوحدة ) حتى وإن شعر بأنها تحمل الضيم والتسرع إلا أن حالة التطلع للمستقبل بتفاؤل على أن يكون اليمن بأفضل حال ويتجه نحو مستقبل رائع ... وهكذا كان تفاؤل الكثير لدى العامة وبعض النخب في اليمن والجنوب حتى أولئك موظفين الدولة في الجنوب " صغيرا ً وكبيرا ً " كانوا في حالة الأمان والتفاؤل وما أن فتحت لهم خزائن صنعاء على يد علي عبد الله صالح وبذل لهم الأموال والفلل وما كان يسمى وقتها " صالون أبو دبة " إلا وكان حالهم وقتها تشعرك " بالعهر السياسي " حيث أنهم مشوا في حالة العمى من سوء الأفكار وإقصاء من حولهم ولم يقرؤون الواقع ولم يعتمدوا على بناء تكتلات لحماية الكيان الذي قذفوا به في مستقبل مظلم .... وربما المرحلة والمال " أعماهم " وكانت نتيجته قلة الحكمة وعدم التنبه لما يحاك لهم " كان للأسف تجاهل كل شئ "و طريقهم الثقة المطلقة بأنفسهم بأنهم الأذكياء ... حيث أن خروجهم من الاشتراكية العمي إلى الرأسمالية أعمتهم ولم تترك لهم تفكيرا ً أو فتح آفاق جديدة للبناء أو توسيع مدارك العقل والفهم لديهم ليكون تأمين وتوطيد قواعد المستقبل للدولة الحديثة عبر رؤى ثاقبة تأمن الحياة الأفضل للجميع والمتجهة نحو الحداثة ... والمضحك في الأمر هو أن الكثير طرأ عليهم التحولات الجذرية في أخيتار نوعية حزبه فبادر الجميع في الحصول على العضوية الحزبية حسب "الفيد والجباية والمصلحة " وليس حسب الأهداف والمشروع الذي يحمله " والمعضلة أنه على مبدأ العهر السياسي يتم الاختيار " ومن يدفع أكثر يستطيع أن يستقطب من يشاء ومن يعطنا الجاه والمنصب نحن معه و نصل إلى مانصب إليه من الجاه ... وهكذا تم تطبيق نظرية التحول السياسي في اليمن الموحد آنذاك . وتم استقطاب الكثير من أبناء الجنوب في الحزبية وعلى رأس تلك الأحزاب المستوردة للجنوب في حينه والتي حققت نجاحا ً في استقطاب الجنوبيين كانت كالتالي : الإصلاح والمؤتمر الناصري نوعا ما . وبدأ العهر السياسي في تناول نظرية المستقبل دون أن يلتفت الإنسان للتمحيص أو التمعن في طريقة وآلية العمل على أرض الواقع كتطبيق عملي لدى نظام /علي عبد الله صالح ولم يدرك أحدا ً أن حكم القبيلة هو السائد في الشمال وأن الجنوب وصل إلى مرحلة متقدمة من تذويب "القبيلة " ولهذا تم الاستمرار حسب "عماهم" أو ربما أن تغيير الحالة المادية والمصالح كان هدفا ً يجعل الكثير في كتم أنفساهم وأن كان على حساب مستقبل الوطن والأجيال ... و لايجعل رأيه يقلب عليه الوهم أو رؤى النظر للواقع وكأنه يقول " ياعمي مشي حالك الأهم نكسب " وهنا بدأ يظهر العهر السياسي جليا ً ويدخل الجميع في نفق مظلم ... وما أن جاء أزمة عام 1990 وهو حرب الخليج الثانية وهي " القشة التي قصمت ظهر البعير " وبعدها بدأت مرحلة جديدة وكشف الأقنعة وسوء الإدارة والحكم وبدأ في تعرية نفسه واتجاهاته وعدم حكمته في معرفة مصالحه ومواقفه التي من الواجب أن تحمل الانصاف وبُعد النظر للمستقبل ... و كان من ضمن مؤيدون اجتياح الكويت ودفع الثمن غاليا ً بعودة مايقارب " مليون ممن سموا أنسفه الأحرار ".. ربما أنه كان امتدادا ً لرؤية ذلك المجلس الذي أنشأ حديثا ً وهو " مجلس التعاون العربي " والذي كان من ظمن المؤسسين له / نظام الجمهورية العربية اليمنية بقيادة /صالح وجمهورية العراق بقيادة صدام والمملكة الهاشمية بقيادة الملك حسين ومصر العربية بقيادة حسني مبارك ... وهنا بدأت تختلط الأوراق وبدأت المرحلة الجديدة في عصر الدولة الحديثة .. وأيضا ً بدأ أولئك الاشتراكيين الذي عاشوا دهرا في العمى بمعرفة حقيقة " الرأسمالية ومعرفة " حب المال " ولهذا ربما سبب لهم تذبذبا ً خطيرا ً فلو كانوا ساسة وقادة فمن المفروض أن يضعوا لهم خط رجعة في تأمين " وطنهم وأسس دولتهم ويضمن مستقبل الأجيال على أن يكون بداية الوحدة كمرحلية مثلا ً " فيدرالية مبدئيا ً على أقل تقدير ... إلا أنهم طلبوا الوحدة الإندماجيه السريعة وكأنه هروبا ً من وأقع أليم ومن فشلهم بالحكم ... وهكذا كان تحليل الطرف الآخر بعد الانتصار ، رغم أن الواقع يعكس الصورة و من خلال تعايشنا مع أهداف " نظام الحكم بالجنوب " كانوا في حالة ضمان الجزء الأكبر من المولاة وخاصة في المناطق الوسطى ... ولهذا طلبوا الاندماج السريع ظنا ً منهم أنهم يستطيعوا أن يسيطروا على اليمن جنوبا ً وشمالا ً حيث أن شعارهم " عبد الفتاح إسماعيل دق أمريكا وإسرائيل ... لأنهم آمنوا ستكون تجربتهم ناجحة والسيطرة لهم في النفوذ وتنفيذ الأجندة حسب ما أوهمهم به من كان في رأس الحكم بتلك الفترة في الجنوب وينتمي لبعض المناطق التي تم الرهان عليها وهي " الوسطى " وتجاهلوا بأنهم رضي بالديمقراطية حكما ً دون محاصصة ولم يدركوا بأن حكم القبيلة والشيخ هو ساري المفعول في المناطق الشمالية وليس أرض خصبة للديمقراطية وأيضا ً الجنوب يعاني من فشلهم ولديهم الكثير من الخصوم فمن يحب الحزب الاشتراكي إلا رجل يجب أن يعيد النظر بعقليته ويقرأ نفسه ... ومن المفروض أن يتم الاتفاق حول الكثافة السكانية " والمحاصصة " كحل مبدئي لضمان نجاحهم في الاستمرار وكسب المولاة إذا كانوا عقولا ً سوية ... وأيضا ً مايحز بالنفس أنهم لم يأخذوا من التاريخ عبرا ً ... ولهذا سارعوا في تنفيذ الوحدة الاندماجية دون استفتاء شعبهم وكان هذا الخطأ التاريخي الذي عصف بهم لأنهم تركوا جميع الخيارات مفتوحة لشعب الجنوب مابعد الوحدة وبالتالي سيختار لنفسه المصير لأنه ربما خيم عليهم حكم الحزب الواحد أثنى عشر سنة ... وبالتالي سيكون هناك كرها ً للحزب لطالما أن وجود أحزابا ً تتناسب مع بيئتهم وأيضا ً بوجهة نظري لديه الإمكانيات ومن خلاله يتم الانتقام ممن ظلمهم ... وهذا ماحصل بالفعل ... وربما يكون هناك أيضا ً خشية من قبل / البيض بعد صراع 1986م الدموي من صراع آخر بين " الطغمة " ولهذا أسرع بالوحدة تفاديا ً لصراع مقبل ... وهذا تحليلا ً وليس مؤكد إلا أن الواقع الظاهر هو تحقيق الهدف القومي وهو تحقيق الوحدة اليمنية والتي كانت شعارا ً في الجنوب ومن ظمن أجندة الحزب الاشتراكي ، المقدمة : [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] قريبا ً يتبع :
|
|
#7
07-11-2008, 05:19 PM
|
|||
|
|||
|
يا صحاف لقد بلغت من العمر عتيا وتريد ان تحيي الموتا ولاحياة لمن تنادي لاتتعب نفسك كثيرا لن يفهمك احد الا من يؤمن بالاوطان ويتفاءل بالنصر ولايعمل بالعشوائية اطلع على المواضيع هنا ستعرف ان الاعمال عشوائية ، قل لهم متى نرتقي يارجل حتى قراءة الموضوع ضئيلة لاتتعب نفسك ؟ ويبدولي بانك خرفت
|
|
#9
07-23-2008, 12:50 AM
|
||||
|
||||
|
يار رحال الآن يفترض أننا سنترك الساحة لمن في الخارج ونحن منهم نحن أقزام من في الخارج وأنا أولهم "قزم " أحبطنا من في الداخل تزحلق واستثمار لما قدمه أولئك العظماء في الداخل وها أنت ترى الآن في الخارج الكل يصارع من أجل الفيد ... حسبنا الله عليهم وعلى أنفسنا الأمارة بالسوء ... أحبط قياداتنا بالداخل من أفعالنا بالخارج ...
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 06:10 PM.