القرآن الكريم - الرئيسية -الناشر -دستور المنتدى -صبر للدراسات -المنتديات -صبر-صبرفي اليوتيوب -سجل الزوار -من نحن - الاتصال بنا -دليل المواقع -

مقالات

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد مع صور لمراحل مختلفة

article thumbnail

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد   الدكتور عبدالله أحمد بن أحمد  [ ... ]


بلاش لف أو دوران منهم مرتكبي مدبحة الحبيلين؟! صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة د/فاروق حمزه
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الاثنين, 22 أكتوبر 2007 03:35
صوت الجنوب /2007-10-22
بلاش لف أو دوران منهم مرتكبي مدبحة الحبيلين؟!

(كثيرون هم القتلة السابقون وهناك آخرون لم يتم التحقيق معهم حتى اللحظة)

(الجمهورية العربية اليمنية أستنكرت مجزرة قانا)

   

    
  في الواقع يبدو إن كف يدي اليمنى قد ألمني كثيراً وأنا وما أحاول به وعلى الدوام تحريك عجلة الماوس في غرض تحفيز، بل وتنشيط شبكة الإنترنت لغرض المحاولة ودائما في الإرسال كان أم وإستلام الرسائل ليس إلا، ناهيك والتمنيات في دخول أية مواقع على الشبكة العنكبوتية، بالرغم ومن إدراكي لهكذا إستقصاد في المنع المطلق وللدخول لأي موقع أو وفي الإرسال، من خلال التذرع بالإبهات المركز ولدبدبات التشغيل، أكانت في سرعة الإنترنت أو في الإستلام والإرسال، ورغم إدراكي اليقين بأن العملية كلها تقوم بها الجهة المشرفة والمهينة، بل والمسيطرة عليه، وهي الجهة المسئولة المباشرة في فتح التشغيل، والذي أيضاً وأعتبرها أنا، وبأنها تعمل في العرقلة عنوة، إن لم تكن وجزء ومن الحالة الشاذة العامة والصانعة أي والطابخة لهكذا سياسات متعمدة في المضايقات، تقوم بها في الجنوب ولأهل الجنوب، ناهيك وعن أشياء كثيرة، بل وكثيرة جداً فقط وفي هذا المنوال، لم نكن ولنتطرق ولكلها في موضوعنا هذا، إلا ولما هو في العالق الطارئ هذا الحالي والمرتبط ليس إلا وبالإستنزاف المادي والمنع المفبرك هذا، فخدمات الإنترنت هي الأخرى قد صارت وجزء أساسي أيضاً، وفي هكذا سياسية إلهاء وتمويه ولما يرتكبونها من جرائم في بلادنا، علاوة وعلى دورها في نصيبها والتعذيب لنا نحن أبناء الجنوب، ورغم هذا كله ففي الآونة الأخيرة، وهو وما قد طفح بنا الكيل من جراء هكذا تعذيب لنا يقومون به وهؤلاء، فصدقوني بأنني وأنتظر لأيام، فقط ولغرض مجرد إرسال أو إستلام بريد إلكتروني واحد، وعلى قول أحد المعلقين الشاهدين لذلك، العملية معلقة ولكن العداد ويظل حاسب على طريقة والدقيقة بخمسة جنية، ويا عيني على الصبر، كما يبدو لي أيضاً بأنني  ولا أستطيع ولهكذا إستنزاف مادي مستقصد، وبحيث كل وما أحصل عليه وللقمة عيش أطفالي أعطيها لهم أدفعها لهم وكفواتير لم أستفذ منها بشئ، وهي وما ويرحلوها وإلى صنعاء، أو وكما يقال أدفعها ولقيمة شئ حتى ولم أستطع إرساله أوإستلامه، إن لم نقل وعدم التمكن والدخول في أي موقع من مواقع الشبكة العنكبوتية، فيبدو لي إن هذا هو أصلاً وما يؤكد لي القول أو وما قد قيل أو يقال بأننا نحن أبناء الجنوب، أو وخاصة نحن أبناء عدن بالذات، وممن قد قيل لنا، أو وما يقال عنا وبأننا من أصحاب الجنة وممن وحتى ربنا سيغفر لنا، وسنكون من أصحاب الجنة، نتيجة ولما قد عُذبنا بهذه الدنيا.


كما أيضاً لم تكن الأمور بهكذا وقاحة وفقط، لكن أيضاً لحسن الحظ أو ولسوئه لا أدري، وأنا هنا أختصر والكثير من الأمور ولأجعلها في نصاب واحد مختصر، أرجو به وأن أوفق قدر الإمكان، وإيصاله للقارئ العزيز، فالمسألة لمن تكن وفقط بشغلة الإنترنت العويصة هذه، والذي وكما يبدو قد أردنا به وأن نعوض والتعتيم الإعلامي الكبير المفروض علينا نحن أبناء الجنوب عنوة، ومن حكام نظام صنعاء، في سياسة ممنهجة بهكذا، فبغض النظر وعن عدم وجود، أي وإلغاءهم إعلام دولتنا نحن دولة الجنوب كلية، والحظر المفروض علينا، وتعطيل قدرتنا في دخول أية مواقع جنوبية تخص قضايانا الجنوبية، إلا أنني ولا أفهم والتعتيم الكبير المفروض علينا حتى وفي كل الإمكانيات من المرئيات والمسموعات والمقروءآت، والتي وكلها خاصة بالجمهورية العربية اليمنية، بغض النظر والقلة جداً جداً في المقرؤأت الجنوبية، وهي والأخرى وما يفرض عليها إن لم نقل وبها، أم وما عليها ومن  الضغوطات الكبيرة والمخيفة جداً، الأمر الذي يجعلنا نحن وإختيار أسلوب ملائم نحدده نحن بشخصنا، أكان في الكتابة، أم في النشر والتوزيع لما نكتبه في غرض إيضاح قضيتنا، بل وتوصيلها وللرأي العام المحلي والعالمي، وهو وما نضطر في كثير من الحالات والأخذ بعين الإعتبار أسلوب خاص في كتابة المواضيع وفي مهنية ترتقي وعظمة قضيتنا، وشعبنا الجنوبي العظيم، أخدين بعين الإعتبار أنها تتجانس، أين وسننشر مواضيعنا هذه والخاصة بالقضية الجنوبية، كما كان بودنا وأن تتسع لنا ومنابر أخرى، وهو وما حتماً، بل وما وسيتوجب علينا وإن أرادت وأن نحافظ وعلى مصالحها وسياساتها الخاصة بها أيضاً، وهو وما نطمح به نحن ومن هذه المنابر، وكسر مواصلة هذا التعتيم الظالم والمحكم علينا، مؤكدين الأصرار، بل والحفاظ وما يتفق وسياساتها أو ومصالحها وهذا من حقها، لكننا برضه وفي جميع الأحوال سنكون وشاكرين سلفاً، ولكل هذه المنابر، إن هي ولوحدها أيضاً وكتبت بأمانة وفيما يخص ما نصاب به نحن عنوة ومن جرائم مفتعلة بحقنا، شاكرين لهم موقفهم هذا، ومن أنهم  قد أسهموا بذلك طوعاً، كما وسنسجل نحن لهم وعلى الدوام تقديراتنا بذلك.


في الجانب الآخر يبدو لي أيضاً، أنه لا باس هنا ومن التطرق ولهكذا فاجعة حدثت في بلادنا، وما أصفها أنا إلا أنها وعلى غرار مدبحة قانا، مع الفارق وطبيعة إرتكابها، بل ومن أرتكبها، فتلك أرتكبها ليسوا بمن يدعون وبالوحدة مع لبنان، أما مدبحة الحبيلين والتي حدثت في بلادنا، أرتكبوها من يدعون وبحماة الأمن، بل ومن يدعون أيضاً وبما تسمى وحدة،  وهذا هو الأهم، بل وهنا مربط الفرس، وأنا هنا لا أكتب سياسة، وإنما أدخل مباشرة وفي التساؤلات ولرأس السلطة اليمنية، والذي كنت أتوقع منه، والقول بأن الشرطة العسكرية قد ألقت القبض وعلى القتلة، وسيحالون وللقضاء وليكونوا عبرة للآخرين، وهذا هو صلب مهامها، وليس الوقوف في مفترفات الطرق وتفتيش السيارات المدنية، ولملاحقة المدنيين العزل، والذي ومؤخراً كنت قد سمعت وفي قوله، يقول بأنه وسيجري تحقيق قضائي في مذبحة الحبيلين، والذي أقترفوها عساكرهم في حق أبناءنا الجنوبيين الأبرياء العزل، وهم على المنصة، ويستعدون وللإحتفال بذكرى ثورتنا الأكتوبرية الأولى، بل والتهيئة وللثورة الثانية، في غرض الخلاص ومن هكذا إحتلال عسكري قبلي إستيطاني غاشم على بلادنا، وهو الحق المشروع لهم، بل وما تنادي به وكل شعوب العالم في قضايا تحررها، والذي قامت به وكل شعوب العالم، لكن كلمة حق نقولها في وجه من أرادها أو من يرفضها، لكن المثل الشعبي العدني عندنا يقول: سيدي مليح أوله زاد الهوى كمله، فأين هو هذا التحقيق القضائي، أو وفي أقل التقديرات نتائجه ولما صار ولمئات الكوادر الجنوبية وبالذات هناك عندهم، في بلادهم صنعاء، والذي كان في بداية وما تسمى بالوحدة، والذي تشاطر بها العريسين في عرس غير شرعي، بل ولا له لا طعم ولا رائحة ولا لون، بل وعندما ترك شعب الجنوب، يعاني من يومه الأول، بهكذا سبب لتاريخ تآمري أحل به في مهده.


كما أيضاً وماهو أصلا ومعروف في قضايا علم الإجتماع والسياسيه والمدياسة، حتى وبالبلطجة، وبأن قضايا الأفراد هي أصلاً ومجتمعة مع بعض، تشكل قضايا المجتمع وبأسره، وأنا شخصياُ وعلى سبيل المثال بهذه المناسبة أيضاً وأتساءل  ليس إلا، مجرد وأتساءل، إن لم أكن وأوجه سوألاً واحداً ليس إلا وفقط، رغم عدم ثقتي وبحكام نظام صنعاء إطلاقاً، ولكل الأمور مجتمعة، ورغم أني أيضاً ولم أتقدم هناك أي في بلادهم في صنعاء عندما كنت رهينة عندهم، أم وفي بلادي عدن هنا أكان في السابق وعندما كنت في الإعتقال الإداري أم حاليا وبعد طردهم لي من بلادهم، كون بلادي ترزح تحت نير إحتلالهم هذا لنا، لم أكن لأطالب وبمحاكمة من أرتكبوا بحقي وأطفالي وأسرتي ومهنتى وأخوتي، جرائم في التعذيب الإرهاب والحرمان والتجويع والخطف والقتل، كوني لا أقدمهم إلا ولمحاكمات دولية، أما هنا ومثلما سبق وأن قلنا الحاكم صومالي والسكرتير صومالي والمترجم صومالي والشهادة صومالي والسجان صومالي والقانون أيضاً صومالي، .... إلخ وكل شئ كله على كله صومالي في صومالي، وسأحاكم المجرمين دولياً، كون جرائمهم أصلا هي دولية، بل وكونهم ومحميين ومن النظام نفسه، إي من حكام نظام الإحتلال، وإلا وما معني وحتى اللحظة ولم يتم أي تحقيق قضائي حتى ولو أولي، طالما والقتلة والمجرمين معرفين وواضحين، وفي أقل التقديرات ولمجرد المغالطة، فعنجهية حكام نظام صنعاء، وهو وبكل تأكيد وما سيدفعون به الثمن، كونهم لا يعرفون، بل إن قلة وعيهم وقلة معرفتهم بل قلة إدراكم ولهويات أبناء الجنوب بل ومن هي وماهو أصلها وفصلها ومعادنها وتاريخها وتاريخ أسرها وأجدادها بل وإرتباطها برقعة أرضها، سيكون حتما هذا هو السبب، وكونهم يبنون وهم وفقط وعلى من هو موالي لهم ولمصلحتهم الشخصية، أو وبعدد كم بنادق يملك، أو وكم عنده عسكر، لكننا حقاً نقولها لهم، وسيأتي اليوم الذي ويدركون به تاريخ البشر والأسر وقوة تاريخها، بل ومن هي ولكي ولا يتمادون هؤلاء حتى ولا على ظلهم.      



                                             د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه

                                                                   عدن في أكتوبر  22   2007                                                                               هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

آخر تحديث الاثنين, 22 أكتوبر 2007 03:35