القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
الصفحة الثانيه لثورة التغيير في اليمن
منذ 4 ساعات الصفحة الثانية|#اليمن #صنعاء_الان 2:32 حدة الاشتباكات تشتد الان واصوات طلقات من اسلحة محتلفة دون توقف
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
الصفحة الثانيه لثورة التغيير في اليمن
منذ 4 ساعات الصفحة الثانية|#اليمن #صنعاء_الان القصف المدفعي الان مصدره نقم ويستهدف هدف داخل صنعاء القديمة وكالة خبر
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
موقع : معلومات خطيرة تفيد بمصير مجهول لقيادات عسكرية جنوبية كان من المقرر عقدها اجتماعا خاص بوزارة الدفاع التي استهدفتها الانفجارات يافع نيوز : قال موقع ” عدن الغد ” انه تلقى معلومات خطيرة ، تفيد بان الانفجارات التي استهدفت وزارة الدفاع اليمنية بصنعاء اليوم ، جاءت تزامناً ، مع عقد لقاء خاص كان من المزمع عقده في مقر وزارة الدفاع اليمنية لقيادات جنوبية ، بينهم قائد المنطقة الرابعة ” محمود الصبيحي ” ووكيل جهاز الامن السياسي بلحج وعدن وابين ” ناصر منصور هادي “ شقيق الرئيس اليمني ، اضافة الى محافظ عدن وقيادات جنوبية اخرى . واضاف الموقع : ان مصير المذكورين من القيادات الجنوبية لا يزال مجهولاً ، حتى لحظة كتابة الخبر ن ولم يتسنى له معرفة فيما اذا كان الهجوم قد وقع مع وصول هذه القيادات إلى مقر وزارة الدفاع ام انه وقع قبل وصولهم إليها .
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
عمليات إعدام تمت في مجمع الدفاع بصنعاء قبل الإنفجار
ذكرت مصادر سياسية خاصة أن عمليات إعدام بالرصاص الحي قد تمت في مستشفى مجمع وزارة الدفاع بصنعاء صباح اليوم حسب معلومات موثوقة . وذكر المصدر أن طبيبا أعدم أثناء قيامه بعملية جراحية لمريضة في مستشفى المجمع الطبي بالأضافة الى كودادر طبية أخرى من الأطباء . كما ذكر المصدر أن القاضي عبدالجليل النعمان أعدم هو الآخر بالرصاص الحي قبل الهجوم الإرهابي في مستشفى المجمع . ما يشد الإنتباه في حادثة اليوم الإستعداد المبكر لطاقم قناة اليمن اليوم التي بثت لحظات الإنفجار بتصوير من زوايا وجهات عدة وكأنها على علم مسبق به كما لا تزال تبث صور من داخل مجمع وزارة الدفاع وتبث صور لكثير من القتلى ومناظر بشعة الما قبل لحظات من كتابة هذا الخبر اقرأ المزيد من شبوة برس | عمليات إعدام تمت في مجمع الدفاع بصنعاء قبل الإنفجار [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
مصدر عسكري يمني : قادة عسكريين في الجيش اليمني تواطؤ وسهلوا للهجوم على الدفاع
أكثر من 50 قتيلا وعشرات الجرحى في محاولة لاقتحام مجمع وزارة الدفاع حمل مصدر عسكري يمني رفيع قادة عسكريين في الجيش اليمني مسؤولية التواطؤ في تسهيل الهجوم المزدوج الذي استهدف صباح أمس مجمعا تابعا لوزارة الدفاع في صنعاء، وخلف ما لا يقل عن 52 قتيلا، معظمهم أطباء وممرضون، ونحو 163 جريحا. وقال المصدر العسكري لـ«الشرق الأوسط» إن الهجوم حدث بتواطؤ من بعض القادة العسكريين عبر تسهيل تنفيذ الهجوم على مجمع العرضي، مؤكدا أن الهجوم الذي يحمل بصمات تنظيم القاعدة يحمل أيضا بصمات أطراف محلية حاولت العام الماضي اقتحام المجمع تحت ذرائع المطالبة بمستحقات مالية، قبل أن تجري عملية إعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن. وأكد المصدر, الذي فضل عدم الكشف عن اسمه, أن المهاجمين كانوا يرتدون ملابس عسكرية، وأنه جرى اعتقال بعض المهاجمين وتجري ملاحقة عدد آخر كانوا يستقلون سيارات خارج المقر. وقال المصدر ذاته إن الذين يقفون وراء هذه العمليات يهدفون إلى إفشال مؤتمر الحوار الوطني وهو في أيامه الأخيرة. واستهدفت سيارة مفخخة مستشفى مجمع العرضي العسكري في باب اليمن بصنعاء، الذي يضم مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزارة الدفاع ودوائرها كاملة، وسمع دوي الانفجار في أنحاء متفرقة من العاصمة، وقال شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» إن عددا من السيارات التي تقل مسلحين حاولت اقتحام المجمع عقب التفجير الانتحاري الذي استهدف المستشفى بصورة مباشرة. ووصف الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الاعتداء بـ «الإرهابي»، ووجه بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة. اقرأ المزيد من شبوة برس | مصدر عسكري يمني : قادة عسكريين في الجيش اليمني تواطؤ وسهلوا للهجوم على الدفاع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
هام: أين اجتمع الرئيس هادي بالقادة العسكريين وكيف تم تهريب شقيقه وكيف واين قتل القاضي نعمان وزوجته:
ملاحظات وتوصيفات هامة لما حدث في وزارة الدفاع اليمنية يرويها كاتب يمني متخصص عن الهجوم الارهابي على مقر وزارة الدفاع اليمنية هذه ملاحظات بصرية مع معلومات دقيقة للغاية وليست احكاماً ولا اتهامات انفعالية اوتحليلات خرقاء. صورة جوية لمجمع وزارة الدفاع مزودة بمعلومات تفصيلية دقيقة عن جميع المباني داخل المجمع. إنها أشبه بخارطة طريق تيتح فهماً أفضل وأدق لحقيقة ما جرى في مجمع الدفاع صباح اليوم. إلى اليمين صورتان تظهران موقع انفجار السيارة الأولى، بينما على يسارها صورة ليلية، التقطت من جهة بيوت صنعاء القديمة، نشرها الزميل وليد البكس لانفجارات واشتباكات داخل مجمع الوزارة قبل قليل. امعنوا النظر ملياً أولا: 1- لاحظوا طول المسافة بين مبنى المستشفى وبين البوابة الشرقية، التي وقعت عندها معظم الاشتباكات. بيان اللجنة الأمنية أرجع السبب إلى الأعمال الإنشائية في البوابة المؤقتة القريبة من مبنى المستشفى، وهي بوابة كان يدخل منها الموظفون وطواقم المستشفى،، ما يعني ضمنيا انهم دخلوا من البوابة المؤقتة التي تقع في الجهة المقابلة للبوابة الشرقية للمجمع قريبا من مبنى الخزينة العسكرية. 2-اجتمع اجتمع الرئيس هادي بالقادة العسكريين في مبنى هيئة الاركان على يمين الصورة. 3- لاحظوا إلى اليمين موقع انفجار السيارة المفخخة داخل المبنى حيث تظهر أكثر من سيارة محترقة ومتفحمة، ويظهر في الخلف مبنى المستشفى على بعد خمسين مترا أو أكثر أو أقل. بالمجمل من الواضح جدا ان الانفجار وقع على مسافة بعيدة نوعا ما عن مبنى المستشفى، مما يعني ان الأطباء والممرضين والالمانين والقاضي النعمان وزوجته ومنصور الخضر محمد منصور حفيد شقيق الرئيس قتلوا أثناء الاشتباكات بالرصاص او عند اقتحام المبنى والقاء قنابل او ما شابه. 4- لاحظوا ان المهاجمين قطعوا المسافة ما بين موقع انفجار السيارة المفخخة على يمين الصورة وما بين مبنى المستشفى سيرا على اقدامهم. ولم تنشر غير صورة واحدة لأحد المهاجمين قتل في الحوش فيما الآخر في غرفة، وكان يحمل صاروخ لو لم يستخدمه بعد، على اعتبار ان صواريخ اللو تستخدم فقط لمرة واحدة بخلاف الار بي جي! 5- بحسب معلومات مؤكدة هناك مهاجمين دخلوا الى المجمع من بوابات عديدة على هيئة معاملات وتم تسليحهم لاحقا من السيارة التي دخلت المجمع. 6- لا توجد سيارة اطفاء احتياطية في كل هذا المجمع ولا كاميرة مراقبة واحدة كتلك التي نراها في مباني بعض الشركات او السوبرماركاتات. 7- الظاهر في الصورة الليلة على يسار الصورة هو مبنى المستشفى ومحيطه المطل على شارع باب اليمن والذي قال رئيس هيئة الاركان ان مسلحا ما يزال متحصنا في الطابق الاخير ويلقي قنابل ويبدي مقاومة. 8- البوابة الشرقية (للمجمع وليس للمستشفى) التي تم السيطرة عليها لاحقاً من قبل المقتحمين والتي يتم الضرب عليها الأن ملاصقة للخزينة العسكرية وهي جزء من الدائرة المالية. هذه بعض ملاحظاتي المتواضعة وأود أن أسمع ملاحظاتكم النبيهة. * من مدونة الصحفي اليمني : محمد العبسي اقرأ المزيد من شبوة برس | هام: أين اجتمع الرئيس هادي بالقادة العسكريين وكيف تم تهريب شقيقه وكيف واين قتل القاضي نعمان وزوجته: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
مصدر عسكري رفيع يؤكد تورط قادة عسكريين في تفجيرات وزارة الدفاع
يافع نيوز – الشرق الاوسط حمل مصدر عسكري يمني رفيع قادة عسكريين في الجيش اليمني مسؤولية التواطؤ في تسهيل الهجوم المزدوج الذي استهدف صباح أمس مجمعا تابعا لوزارة الدفاع في صنعاء، وخلف ما لا يقل عن 52 قتيلا، معظمهم أطباء وممرضون، ونحو 163 جريحا. وقال المصدر العسكري لـ«الشرق الأوسط» إن الهجوم حدث بتواطؤ من بعض القادة العسكريين عبر تسهيل تنفيذ الهجوم على مجمع العرضي، مؤكدا أن الهجوم الذي يحمل بصمات تنظيم القاعدة يحمل أيضا بصمات أطراف محلية حاولت العام الماضي اقتحام المجمع تحت ذرائع المطالبة بمستحقات مالية، قبل أن تجري عملية إعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن. وأكد المصدر, الذي فضل عدم الكشف عن اسمه, أن المهاجمين كانوا يرتدون ملابس عسكرية، وأنه جرى اعتقال بعض المهاجمين وتجري ملاحقة عدد آخر كانوا يستقلون سيارات خارج المقر. وقال المصدر ذاته إن الذين يقفون وراء هذه العمليات يهدفون إلى إفشال مؤتمر الحوار الوطني وهو في أيامه الأخيرة. واستهدفت سيارة مفخخة مستشفى مجمع العرضي العسكري في باب اليمن بصنعاء، الذي يضم مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزارة الدفاع ودوائرها كاملة، وسمع دوي الانفجار في أنحاء متفرقة من العاصمة، وقال شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» إن عددا من السيارات التي تقل مسلحين حاولت اقتحام المجمع عقب التفجير الانتحاري الذي استهدف المستشفى بصورة مباشرة. ووصف الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الاعتداء بـ «الإرهابي»، ووجه بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة.
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
صحيفة الايام
منذ 17 دقائق أوقعت 52 قتيلا بينهم قريب للرئيس اليمني وأطباء واجانب القصة الكاملة لغزوة صنعاء.. تكهنات بمحاولة انقلابية بعد تفجير وزارة الدفاع متابعات- عدن لايف صنعاء ـ ‘القدس العربي’ ـ من خالد الحمادي: تعرضت العاصمة اليمنية صنعاء أمس إلى أكبر عملية مسلحة لإسقاطها، عبر اقتحام مجمع وزارة الدفاع اليمنية في العاصمة صنعاء بواسطة تفجير سيارتين مفخختين واقتحامها بالكثير من المسلحين الذي تمكنوا من اجتيار الحواجز الأمنية والتغلغل الى داخل مجمع وزارة الدفاع وتفجير سيارة مفخخة بجوار مستشفى العرضي داخل المجمع العسكري الأكبر والأهم في اليمن، ما ادى لمقتل 52 شخصا على الاقل وجرح 167 اخرين بينهم قريب للرئيس اليمني هادي منصور. وأوضح مصدر عسكري لـ’القدس العربي’ كان موجودا داخل مجمع وزارة الدفاع أثناء وقوع الحادث أن ‘المسلحين بدأوا أولا باقتحام البوابة الغربية لمجمع وزارة الدفاع عبرهجوم مسلح بواسطة الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وقاموا بقتل أغلب الجنود والعسكريين في بوابة المجمع العسكري، ثم أعقبوه بتفجير سيارة مفخخة في ذات البوابة لفتح الطريق امام مسلحين آخرين’. وأضاف أن تفجير السيارة المفخخة في البوابة فتح الطريق للكثير من المهاجمين المسلحين والذين كانوا يرتدون الزي العسكري وإدخال سيارة مفخخة أخرى الى داخل المجمع وفجروها بجوار مستشفى العرضي الرئاسي والذي أحدث دمارا واسعا بمبنى المستشفى وسقط نتيجته العديد من الضحايا من الأطباء والممرضين اليمنيين والأجانب. وأحدث هذا الحادث هلعا واسعا في العاصمة صنعاء. وعلمت ‘القدس العربي’ من مصدر دبلوماسي أن أغلب الأجانب من العاملين في المنظمات الدولية والسفارات الأجنبية طلب منهم عدم مغادرة منازلهم، تفاديا لأي هجوم قد يتعرضون له أثناء تحركهم في الشوارع جراء انشغال الاجهزة الأمنية والعسكرية بحادث مجمع وزارة الدفاع. وقال شاهد عيان وهو الصحافي عبد الرحمن مطهر والذي كان موجودا في منطقة باب اليمن بالقرب من مجمع وزارة الدفاع ‘عند الساعة التاسعة وعشر دقائق تقريبا كنت أمام بوابة باب اليمن تماما شاهدت يوم الحشر الأكبر جراء الانفجار الذي حدث أمام بوابة مجمع وزارة الدفاع، هروب جماعي للناس في باب اليمن مصحوب ببكاء النساء والاطفال والسيارات تتصادم، موقف لا يعلم به إلا الله، أول مرة أشاهد مثل هذا الموقف في حياتي’. وأعقبت عملية تفجير السيارات المفخخة والاقتحام مواجهات مسلحة بين القوات العسكرية والمسلحين المهاجمين لمجمع وزارة الدفاع بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، واستمرت المواجهات المتواصلة والمتقطعة لأكثر من أربع ساعات. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هذا الهجوم الذي يعتبر الأكبر في العاصمة اليمنية صنعاء، ضد أكبر مؤسسة عسكرية، ولكن الاتهامات سرعان ما تذهب باتجاه تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، غير أن العديد من المحللين السياسيين اكدوا لـ’القدس العربي’ ان ‘هذا الحادث يختلف كثيرا عن كل الأعمال الارهابية السابقة، وأنه حتى لو كان تنظيم القاعدة يقف وراء هذا الحادث فإن عناصره دون شك حصلوا على دعم لوجستي ومعلوماتي لتسهيل مهمتهم والوصول إلى هدفهم الكبير في الوقت المناسب وبأقل الخسائر’. وقالوا ‘ان هذا الحادث لا يستبعد أن يكون ‘محاولة انقلابية’عبر إسقاط العاصمة صنعاء باقتحام مجمع وزارة الدفاع والسيطرة عليه والذي يحيط به العديد من المنشآت الحيوية الهامة، وهي الهيئة العامة للطيران المدني، البنك المركزي اليمني وغيرها’. وقام الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي بزيارة تفقدية إلى مجمع وزارة الدفاع، ظهر أمس، رغم الوضع الأمني الخطير الذي كان يحيط بالمكان. وذكرت المصادر ان المواجهات المسلحة تجددت عقب مغادرة الرئيس هادي لمقر وزراة الدفاع. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية ‘سبأ’ الرسمية أن الرئيس هادي عقد خلال زيارته اجتماعا طارئا ضم رئيس هيئة الاركان العامة اللواء الركن أحمد علي الأشول وعددا من المسؤولين العسكريين. واشارت إلى أن هادي وجه بتشكيل لجنة تحقيق عاجلة في هذا الحادث من رئيس هيئة الأركان العامة ونائبه ورئيس هيئة العمليات ورئيس هيئة الاستخبارات على أن ترفع اللجنة تقريرا بنتائج التحقيق خلال 24 ساعة. وأدانت دول مجلس التعاون الخليجي الهجوم ‘الانتحاري الارهابي’ الذي وقع أمس في مجمع وزارة الدفاع اليمنية وأسفر عن عشرات القتلى والجرحى. ووصف الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني، الهجوم بأنه ‘عمل جبان يتنافى مع كافة القيم والمبادئ الدينية والإنسانية’.
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
أسرار غياب علي محسن عن إجتماع الرئيس بالقيادات العسكرية والغاء زيارة قيادي مؤتمري للدفاع
على غير العادة غاب الجنرال علي محسن الاحمر عن إجتماع عقده الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ضم قيادات عسكرية وأمنية في مجمع الدفاع وسط العاصمة صنعاء . ويحرص مستشار الرئيس للشؤون الامنية والعسكرية علي محسن الاحمر على حضور كل إجتماعات الرئيس ويرافقه في كل التحركات المتعلقة بالأمن والجيش . بل إن الأحمر ظهر مؤخراً مع الرئيس في مناسبات لا علاقة لها بالجيش ولا الأمن بإعتبار أن الاحمر مستشار هادي للشؤون الأمنية والعسكرية . وكان الأحمر قد رافق الرئيس في زيارتة الأخيرة الى الكلية الحربية . واثار غياب علي محسن الأحمر عن إجتماع الرئيس تساؤلات عدة . حيث تأتي أحداث وزارة الدفاع بعد شهر واحد من تورط مسلحين يُقال أنهم مرتبطين بالجنرال الأحمر بالهجوم والسيطرة على مقر المنطقة العسكرية الثانية في حضرموت . إثر خلاف بين الجنرال الاحمر وقائد المنطقة وعلى خلفية إقالة ونقل ضباط محسوبين على الأحمر وتقليص نفوذهم بحضرموت . وأدت تلك الأحداث الى أزمة سياسية وخلاف بين هادي ومحسن تفاقم بعد محاولات الأخير الإفراج عن قادة عسكريين متورطين بأحداث المكلا . وقالت مصادر خاصة للمساء برس أن قيادي مؤتمري مقرب من الرئيس السابق علي عبدالله صالح ألغى زيارة له صباح اليوم لمجمع الدفاع بعد أن تلقى تحذيراً بعدم الذهاب قبل الإنفجارات . وكان من المتوقع أن يقوم القيادي المؤتمري بإجراء فحوصات دورية في مستشفى العرضي بالمجمع . وبالعودة الى احداث المكلا كانت وسائل إعلامية قد نقلت عن مصادر عسكرية مغادرة ضباط رفيعين محسوبين على الجنرال الأحمر مقر قيادة المنطقة الثانية قبل هجوم المسلحين بنصف ساعة فقط . وهو ما يؤكد تلقيهم تحذيرات بالمغادرة ليُترك الجنود لقمة سائغة للمسلحين وضحية الصراع السياسي الدامي بين أطراف الأزمة . حيث قتل الكثير من الجنود خلال عملية الهجوم وقُتل آخرون خلال عملية تحرير الجيش لمبنى المنطقة . واليوم بصنعاء تؤكد الكثير من المؤشرات ان مهاجمة وزارة الدفاع تقف خلفها نفس الجهات التي هاجمت مبنى القيادة بالمكلا إلا ان هناك مؤشرات تؤكد تورط أكثر من جهة في الحادث الأخير الذي أستهدف مركز الدولة وأكبر مقر عسكري للجيش اليمني حيث يضم المجمع مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة . كل تلك المؤشرات تقود حسب مراقبين الى القول أن قوى نافذة تستهدف الرئيس هادي وتريد إرباك الوضع العام من أجل إفشال مؤتمر الحوار ومخرجاته التي تستهدف نفوذ تلك القوى بالدرجة الأولى . ولم تستبعد مصادر أن يكون علي محسن وعلي صالح قد أتفقا على إستهداف هادي بهدف إعادة الأوضاع الى ماكانت عليه قبل 2011م سيما والرئيس هادي أظهر نفسه كطرف في المعادلة السياسية سيما في الجيش والأمن وهو ما أثار إنزعاج صالح الذي يواجه حملة لإزاحتة من المشهد السياسي وكذلك إنزعاج الأحمر الذي يرى أن نفوذه في خطر وأنه لم يعد الرجل الأول رغم أن هادي يستمع اليه في كثير من الأمور . فيما تقول مصادر أخرى ان علي محسن يرفض تسليم مقر الفرقة يعمل على إظهار نفسه كحامي أول للنظام بهدف إخضاع الرئيس هادي من خلال إيصال رسائل عدة أن هادي لن يستطيع إدارة الوضع في البلاد دون محسن ناهيك من أن محسن يرفض أن يكون الرئيس محايداً أو على خط واحد من كل القوى بل يريده أداة بيده وهذا ما تكشفه الاحداث الأخيرة . * نقلا عن المساء برس اقرأ المزيد من شبوة برس | أسرار غياب علي محسن عن إجتماع الرئيس بالقيادات العسكرية والغاء زيارة قيادي مؤتمري للدفاع [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 01:59 AM.