شعيفان يدق ناقوس الخطر ... فهل من قياده رشيده

[شعيفان]

عزيزي سيف الثورة

أعتذر عن التأخير في الدخول في الموضوع والتعقيب عليه
ويعلم الله أن الوقت هذه الأيام يضيق أمامي أكثر فأكثر ..

بإعتقادي أن جميع المشاكل الموجودة يحتاج لها أمران اثنان فقط لحلها ..

الأول الاعتراف بوجود المشكلة
والثاني الجلوس على طاولة حوار لحلها

وبغير هذين الامرين ستزداد الأمور سوءاً ..

علينا أن نبحث .. من الذي يقر بوجود المشكلة .. ومن الذي لا يقر بها
وأن نبحث بعد ذلك .. من الذي يدعو للحوار لحلها .. ومن الذي يرفضه ..

إذا أجبنا على هذه الأسئلة وكنا على يقين من الإجابة
سنعرف بعدها ماهي الطريقة المثلى للضغط على الرافضين

وهذه الطريقة ملخصة بأمرين ..

أولاً / الثبات على الحق
ثانياً / كشف الباطل

بغير هذين الأمرين لن يكون هناك أي ضغط على الرافضين للحوار
وبعدها فإنه بغير اعترافهم بالمشكلة لن يكون هناك أي حوار
وبغير الحوار لن يكون هناك أي حل ..

الرهان على بعض الشخصيات التي ضقنا ذرعاً بها مؤخراً
و عاملناها بالمثل .. ( لا اعتراف ) ..
لم يأتي إلا بعد أشهر طويلة من رؤيتنا لها إما صامتة وإما مؤيدة

وحتى يكون حديثنا على بينة وبدون ألغاز .. نقول :

السيد علي سالم البيض كان الرهان عليه كبيراً لحل المشاكل
لكن الذي حصل أنه منذ ظهوره زادت المشاكل أكثر فأكثر ..

الاعتقاد الآن بأن السيد علي سالم البيض هو مفتاح الحل
لن يكون إلا بعد أن نراه يقف في مسافة واحدة من الجميع كما قالت السيدة آمنة

الحاصل الآن أن السيد علي سالم البيض لم يفعل ذلك
بل نحن نعلم تماماً أنه مصطف بصورة واضحة مع طرف واحد فقط ..

المشكلة إذن أصبحت في تحول السيد علي سالم البيض إلى جزء من المشكلة
بعد أن كنا نراهن عليه أن يكون مفتاحاً للحل ..

هذا الحل لن يأتي ونحن نرى السيد البيض يوجه دعمه المادي والمعنوي
إلى طرف واحد يسمى ( مجلس قيادة الثورة )
ولن يأتي ونحن نراه يدمر الأطراف الأخرى بدعوى التوحيد ..

ما الذي يمنع السيد علي سالم البيض إذا كان يرى نفسه ملكاً للجميع
ما المانع أن يتبنى دعوة للجميع .. يطلب فيها كل الأطراف لعقد حوار رسمي
بتفويض رسمي من جميع الأطراف وبمحاضر حوار وتوقيع و التزام

المسألة ليست صعبة .. وهي تحتاج فقط إسقاط اعترافه بأن القيادة الموحدة
هي مايسمى ( مجلس قيادة الثورة ) وأن الآخرين ليسوا سوى أفراد وليس مكونات
كما سماهم الدكتور ناصر الخبجي ..

لكن الواضح أن السيد البيض يتخذ القرارات ولايتراجع إلا بعد أن تقع الفأس في الرأس
ونحن نصيح منذ خمسة أشهر .. وهو يتجاهل صياحنا ..

والمثل يقول .. لاكان شي شمس كانها أمس ..

تحياتي

[سيف الثوره]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعيفان عزيزي سيف الثورة أعتذر عن التأخير في الدخول في الموضوع والتعقيب عليه ويعلم الله أن الوقت هذه الأيام يضيق أمامي أكثر فأكثر .. بإعتقادي أن جميع المشاكل الموجودة يحتاج لها أمران اثنان فقط لحلها .. الأول الاعتراف بوجود المشكلة والثاني الجلوس على طاولة حوار لحلها وبغير هذين الامرين ستزداد الأمور سوءاً .. علينا أن نبحث .. من الذي يقر بوجود المشكلة .. ومن الذي لا يقر بها وأن نبحث بعد ذلك .. من الذي يدعو للحوار لحلها .. ومن الذي يرفضه .. إذا أجبنا على هذه الأسئلة وكنا على يقين من الإجابة سنعرف بعدها ماهي الطريقة المثلى للضغط على الرافضين وهذه الطريقة ملخصة بأمرين .. أولاً / الثبات على الحق ثانياً / كشف الباطل بغير هذين الأمرين لن يكون هناك أي ضغط على الرافضين للحوار وبعدها فإنه بغير اعترافهم بالمشكلة لن يكون هناك أي حوار وبغير الحوار لن يكون هناك أي حل .. الرهان على بعض الشخصيات التي ضقنا ذرعاً بها مؤخراً و عاملناها بالمثل .. ( لا اعتراف ) .. لم يأتي إلا بعد أشهر طويلة من رؤيتنا لها إما صامتة وإما مؤيدة وحتى يكون حديثنا على بينة وبدون ألغاز .. نقول : السيد علي سالم البيض كان الرهان عليه كبيراً لحل المشاكل لكن الذي حصل أنه منذ ظهوره زادت المشاكل أكثر فأكثر .. الاعتقاد الآن بأن السيد علي سالم البيض هو مفتاح الحل لن يكون إلا بعد أن نراه يقف في مسافة واحدة من الجميع كما قالت السيدة آمنة الحاصل الآن أن السيد علي سالم البيض لم يفعل ذلك بل نحن نعلم تماماً أنه مصطف بصورة واضحة مع طرف واحد فقط .. المشكلة إذن أصبحت في تحول السيد علي سالم البيض إلى جزء من المشكلة بعد أن كنا نراهن عليه أن يكون مفتاحاً للحل .. هذا الحل لن يأتي ونحن نرى السيد البيض يوجه دعمه المادي والمعنوي إلى طرف واحد يسمى ( مجلس قيادة الثورة ) ولن يأتي ونحن نراه يدمر الأطراف الأخرى بدعوى التوحيد .. ما الذي يمنع السيد علي سالم البيض إذا كان يرى نفسه ملكاً للجميع ما المانع أن يتبنى دعوة للجميع .. يطلب فيها كل الأطراف لعقد حوار رسمي بتفويض رسمي من جميع الأطراف وبمحاضر حوار وتوقيع و التزام المسألة ليست صعبة .. وهي تحتاج فقط إسقاط اعترافه بأن القيادة الموحدة هي مايسمى ( مجلس قيادة الثورة ) وأن الآخرين ليسوا سوى أفراد وليس مكونات كما سماهم الدكتور ناصر الخبجي .. لكن الواضح أن السيد البيض يتخذ القرارات ولايتراجع إلا بعد أن تقع الفأس في الرأس ونحن نصيح منذ خمسة أشهر .. وهو يتجاهل صياحنا .. والمثل يقول .. لاكان شي شمس كانها أمس .. تحياتي

شكرا لك اخي العزيز شعيفان ولاحاجه لأي اعتذار بل انا اشكرك على تفضلك بوضع مداخلتك هذه ونحن مقدرين كل جهودك التي تقوم بها على الأرض وعلى المنابر الاعلاميه الالكترونيه ونحن نقف معك وبجانبك في مقارعه الباطل وأهل الزيف حتى ينتصر الحق. ‏
ونحن نتسائل هل يدرك الرئيس علي سالم البيض بوجود مشكله ؟
هل يدرك بأنه قد اصبح جزء من المشكله ؟
هل لديه استعداد لحل المشاكل ام سيقولون له بان المسأله (هم ثلاثه نفر او اربعه مسوين زحمه ) لا حظ مابين القوسين هذه العباره قالها ص ق عندما سأله احد المتصلين يوم اجتماع العسكريه في 31/10/2008 ، اماالآخر فقال سيضع دائره حمراء، الله يستر .
فأذا كان من حوار فلابد كما تفضلت وجود محاظر حوار في الاجتماعات الرسميه ولما لا فلا يخاف من ليس لديه شيئا يخفيه .
الكره ألآن في ملعب الرئيس السيد علي سالم البيض فهل يفعلها .

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الثوره هل لديه استعداد لحل المشاكل ام سيقولون له بان المسأله (هم ثلاثه نفر او اربعه مسوين زحمه ) لا حظ مابين القوسين هذه العباره قالها ص ق عندما سأله احد المتصلين يوم اجتماع العسكريه في 31/10/2008 ، اماالآخر فقال سيضع دائره حمراء، الله يستر . فأذا كان من حوار فلابد كما تفضلت وجود محاظر حوار في الاجتماعات الرسميه ولما لا فلا يخاف من ليس لديه شيئا يخفيه . الكره ألآن في ملعب الرئيس السيد علي سالم البيض فهل يفعلها .

نعم قالوها ..

وقالها قبلهم علي عبدالله صالح عن الجنوبيين

وقالها فرعون قبل علي عبدالله صالح عن الفئة المؤمنة : ( إِنَّ هَؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ )

أما محاضر الحوار فهم الذين كانوا يرفضونها
وهم من كانوا يرفضون التوقيع عليها
وهم من كانوا يرفضون الالتزام بها

وأما دائرة الخبجي فليسأل نفسه
من الذي رفض التوحد في إطار الجبهة الوطنية ولماذا ؟؟

الجواب عند علي منصر ..